أ . عالية فريد >> المؤشر الاعلامي


الملف الصحفي العدد ( 2749)

10 يوليو 2016 - محرر الموقع

المؤشر الإعلامي الأحد   5/10/1437هـ الموافق 10/7/2016م      السنة الثامنة   العدد 2749

أكد خلال كلمته أمام مؤتمر المعارضة الإيرانية أن قمع طهران شمل الأقليات

تركي الفيصل: الخميني رسّخ سلطته عبر نظام (ولاية الفقيه) وسعى لفرض وصايته على الدول الإسلامية

رجوي: لن تخرج إيران من واقعها المتردي إلا بسقوط نظام الملالي

http://www.alriyadh.com/1517739

الفيصل: مطالب المعارضة بإسقاط النظام ستتحقق

http://www.alwatan.com.sa/Politics/News_Detail.aspx?ArticleID=269948&CategoryID=1

صوت المعارضة يطالب بإسقاط الولي الفقيه

http://www.alwatan.com.sa/Politics/News_Detail.aspx?ArticleID=269868&CategoryID=1

الاتفاق النووي أطلق الشرور الإيرانية

http://www.alwatan.com.sa/Politics/News_Detail.aspx?ArticleID=269867&CategoryID=1

من يوقف مد الإرهاب الصفوي؟!

إبراهيم معتوق عساس

http://www.al-madina.com/node/687100

المرأة والسكن في الفنادق السعودية

رقية سليمان الهويريني

http://www.al-jazirah.com/2016/20160710/ar1.htm

فطن وطفلة في الخرج هل نحن مخترقون؟

عزة السبيعي

طفلة الخرج التي تم تحفيظها عبارات طائفية تثير الحزن والشفقة عليها والخوف على الوطن من الغد، الوطن الذي للجميع، بينما يظن كاتب تلك الكلمات أنه يخصه وحده ويحق له النيل من عقيدة غيره وإقصاؤه، لا أحد يستطيع الانتصار علينا لو تم تحصين داخل وطننا، لكن إذا لم نعالج الداخل وانشغلنا بالخارج فمنطقيا سنلتفت للخلف ولن نجد وطناً

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=31166

شبابنا بين الاستقطاب والتسطيح

فاضل العماني

تجفيف منابع الإرهاب والتعبئة الطائفية المتمثلة في المناهج والتراث ووسائل الإعلام ودعاة الفتنة من المحرضين والمغررين الذين يزجون بشبابنا في ساحات العنف والقتال والإرهاب.

http://www.alriyadh.com/1517681

لا تحرموهم الحياة ليهبوكم الموتَ

حسناء القنيعير

لا ريب أن دواعش اليوم ممن فجروا أنفسهم في المساجد من شرق بلادنا إلى غربها، مرورًا بالمسجد النبوي، وقتل الآباء والأمهات ورجال الأمن، هم نتاج الفكر التدميري الذي ظهر وتغلغل ذات جحيم صحوي، وللأسف لم نأخذ الأمر على محمل الجد، ولم نعامله بما يستحق، وما انفك كثير منا وعلى رأسهم الإسلاميون الحركيون، وغيرهم – ممن لا يريدون الاعتراف بدورهم في مهادنة ذلك الفكر وأربابه-، يصفونهم بإنهم فئة ضالة، وإخوتنا بغوا علينا، وغير ذلك من العبارات اللينة، بل إنهم كبارًا وصغارًا لم يجرؤوا على وصفهم بالكفر

هؤلاء نجدهم يترددون في تكفيرهم جراء إجرامهم، بل إن بعضهم عندما أنكر جريمة المسجد النبوي لم يأت على ذكر رجال الأمن ولا الوطن، بل أنكر بطريقة عامة لا تخرج عن إدانة قتل المسلمين وفتنة الأمة، هكذا وهم عندما يقولون الأمة فهم يعنون أمة الإسلام كافة، أما الوطن فليس له نصيب في فكرهم الحركي.

http://www.alriyadh.com/1517682

كيف يجتمع عقوق الأبناء وتربيتنا الدينية؟

هتون الفاسي

ولم يكد يمضي على هذه الحادثة النكراء أسبوعان حتى بلغ المجرمون أقدس البقاع معتدين على المسجد النبوي الشريف بتفجير النفس والأرواح، فأخذ الانتحاري معه أربعةً من جنودنا البواسل أثناء افتراشهم سفرة الإفطار. ومحاولات الاعتداء على أخوتنا الشيعة في القطيف لولا تصدي حماة الصلاة وخطط الدولة الأمنية فلم تنجح في الوصول إلى أحد بالقتل.

http://www.alriyadh.com/1517675

جذور الفكر التكفيري في المجتمع الإسلامي

م. خالد إبراهيم الحجي

عندما يستند المحرضون على كلام شيخ الإسلام ابن تيمية الذي فُهمَ على غير وجهه الصحيح، يكون لديهم قوة تأثير نافذة إلى فكر هؤلاء الشباب، فينجح المحرضون في التأثير عليهم ويجدون قبولاً واسعاً بين الشباب لأن فكرهم أصبح مهيئاً لاستقبال دعاوي التحريض المغلفة بغطاء شرعي، من وجهة نظرهم، لتنفيذها على أرض الواقع وتطيقها عملياً في سلوكهم المنحرف، لذلك هذه الدعاوى التحريضية الإرهابية المتطرفة تنتشر بين الشباب في أوساط المجتمع الإسلامي كسرعة انتشار النار في الهشيم؛ لذلك فإنه يجب على الأسرة والمدرسة والمجتمع التعاون والتكاتف

http://www.al-jazirah.com/2016/20160710/ar7.htm

ما قبل المدينة وما بعدها

جمال خاشقجي

كيف سنخرج من دائرة جهنم هذه؟ الحل الرائج في السعودية هو وقف التحريض ومحاسبة المحرضين، وهي فكرة جيدة، بخاصة إذا حسمت الدولة امرها من خلال مؤسساتها العدلية بصوغ نظام يجرّم التحريض والكراهية، وثمة مشروع بذلك تسربت تفاصيله مؤخراً، ثم تحدد الجهات المختصة أسماء المتطرفين، وتقدمهم للمحاكمة وقبلها التحقيق، حينها تستطيع الدولة إقفال هذا الملف الذي يستخدمه أكثر من فريق للتلاوم وتصفية الحسابات، ما يشوش الصورة ويشغل الدولة عما هو ادعى وأهم.

يجب ان نقبل ان «جرثومة التطرف والتكفير» اصابت العقل المسلم، ليس في السعودية وحدها وإنما في اطراف الأرض، ولن يقضى عليها بخطبة وموعظة حسنة، ولا بإصلاح المناهج والخطاب الديني، ولا بوقف المحرضين ومحاسبتهم، على رغم أهمية ذلك لحماية أجيال قادمة، ولتعطيل عملية التجنيد التي ما انقطعت منذ بداية الحرب على التطرف. لقد نشأ جيل كامل منذ ان كتبت اول مقالة تدعو الى تغيير المناهج والإصلاح الديني قبل عشرين عاماً، ولكن استمرت عملية صناعة جيل آخر من المتطرفين، ينضمون الى «القاعدة» و»داعش» من بعدها، مؤمنين بها، ومستعدين للموت في سبيل فكرها العدمي

http://www.alhayat.com/Opinion/Jamal-Khashoggi/16507535

الاحتجاج بإيران كالاحتجاج بالشيطان

شافي الوسعان

التطرف والعمليات الفاشلة التي حدثت في أواخر شهر رمضان المبارك، فإني أعتقد أن المشكلة لا تكمن في وجود عدو خارجي يتحين الفرص ويتربص بنا الدوائر، من أجل تجنيد شبابنا ضد أهلهم وأوطانهم، بقدر ما أنها كامنة في قابلية هؤلاء الشباب للتجنيد والتكفير والاستخدام، كما أن كثيرا من الذين يحاربون الإرهاب بحماسة ويذرفون الدموع على الأرواح التي أزهقت، يدافعون بالحماسة نفسها عن أسباب هذا الإرهاب وجذوره ورموزه، بمعنى أنهم يحاربون النتيجة ويستميتون دفاعا عن السبب، أي أنهم يغذون الإرهاب من حيث لا يعلمون، وهو ما قد يفسر لنا تنامي ظاهرة التطرف وتصاعد حدتها إلى أن وصلت الحرم النبوي الشريف، وهزت مضاجع النبي الأعظم، صلوات الله عليه، وصحابته الكرام.

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=31167

شذوذ الدواعش

سعد المعطش

من الواضح أن القائمين على تجنيد الدواعش ليس لديهم الوقت الكافي للبحث عن من ذكرتهم وتربيتهم وقد يفلحون وقد لا يفلحون، ولكنهم وجدوا ضالتهم في أشخاص لديهم عائلات وقبائل ولكنهم يعانون من مشاكل مخدرات ولديهم شذوذ أخلاقي، لذلك فهم يعتمدون عليهم بتنفيذ العمليات الانتحارية وإقناعهم بأن التفجير هو التكفير عن ذنوبهم التي اقترفوها أو اقترفت ضدهم، وأن تلك الأعمال هي السبيل الوحيد للتوبة والذهاب للجنة.

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160710/Con20160710847540.htm

كيف يسرق الحركيون وعي البسطاء؟!

هاني الظاهري

برع الحركيون الإسلامويون خلال العقود الأربعة الماضية في لعبة التوظيف النفسي للغة وفرضوا بتغلغلهم في المجال الدعوي ورقابتهم للحراك الاجتماعي مصطلحات مخادعة للناس وكثير من وسائل الإعلام من صحف وإذاعات وغيرها، ونجحوا في ذلك بشكل غير مسبوق تاريخيا نظرا لبساطة الوعي الجمعي في العالم العربي الذي ترتفع فيه نسبة الأمية الثقافية والميل الاجتماعي نحو كل ما هو ديني وغيبي.

من الأمثلة الأخرى على توظيف مصطلحات ذات دلالات نفسية في غير سياقها لأهداف أيدلوجية ما يردده المتعاطفون مع شيوخ الإرهاب عند القبض عليهم، فلا يقال مثلا «القبض على الإرهابي الفلاني» وإنما «اعتقال الشيخ أو الداعية الإسلامي» ولا يوصف بـ«السجين» أو «الموقوف» بل يصفه المتعاطفون معه بـ«الأسير» سواء بشكل مباشر أو بشكل غير مباشر عبر الدعاء له بقولهم «اللهم فك أسره» وهو وصف يُستخدم لأسرى الحرب بين دولتين أو قوتين عظمى، والهدف النفسي من استخدام هذه المصطلحات تصوير الفئة الإرهابية كقوة موازية للدولة لا عصابة صغيرة خارجة عن القانون، وخلق حال ذهنية مشوشة لدى الجهلة تصور الدولة في حال حرب مع الإسلام، بل إن هؤلاء المارقين ابتدعوا حملات بشعار «فكوا العاني» وقد تورط في دعم هذه الحملات عدد كبير من الجهلة والمغيبين اتباعا لبعض رموز الحركيين ثم تبين أن «العاني» هو وصف مضلل لـ«الإرهابي الوالغ في دماء الأبرياء».

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160710/Con20160710847535.htm

المراهقون دمية في يد (داعش).. 10 انتحاريين في العقد الثاني

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160710/Con20160710847496.htm

.. و12 شقيقًا نفذوا 5 عمليات إرهابية بالسعودية والكويت

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160710/Con20160710847497.htm

«داعش» يورط عناصره بالأحزمة الناسفة وقتل أقاربهم

الأجهزة الأمنية تطيح بـ(3642) متهمًا بالانضمام لـ(داعش) خلال1080 يومًا ماضية

استشهد خلالها الضربات الاستباقية 33 من رجال الأمن ومقتل 49 من الإرهابيين في مواجهات مسلحة مع رجال الأمن في عدة مواقع فيما فجر عدد منهم في 6 مساجد منها مسجد القديح والعنود بالمنطقة الشرقية ومسجد قوات الطوارئ الخاصة في عسير ومسجد بالقطيف والمدينة المنورة.

http://www.al-jazirah.com/2016/20160710/ln60.htm

الحقباني شكر إدارة النساء على تطور خدماتها

معايدة الوزير.. جابت (العيد) بإعفاء مسؤولي (تأهيل الخرج)

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160710/Con20160710847504.htm

الملف الصحفي العدد ( 2749)

أضف تعليقاً