أ . عالية فريد >> المؤشر الاعلامي


الملف الصحفي العدد (2874)

12 نوفمبر 2016 - محرر الموقع

المؤشر الإعلامي السبت   12/2/1438هـ الموافق  12/11/2016م      السنة الثامنة   العدد 2874

المفتي: الكف عن الشائعات والأراجيف والأباطيل يحقق الفلاح

http://www.al-madina.com/node/707571

في خطبتي الجمعة بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ ابن حميد: الأعداء يضربون الأمة بعضها ببعض

إمام وخطيب المسجد النبوي: الخروج على ولاة الأمر ومنازعتهم فساد عظيم

http://www.al-jazirah.com/2016/20161112/ln51.htm

بالفيديو.. تصفيق من الحضور لرد الجبير على صحفي حاول إحراجه في لندن

وجه أحد الصحفيين سؤالاً لوزير الخارجية عادل الجبير أثناء ندوة في معهد تشاثام هاوس بلندن عن تأخر المملكة لـ 300 سنة في تعيين وزير خارجية من خارج العائلة المالكة، وأراد بهذا السؤال أن يحرج الوزير.

وجاء رد الجبير عليه بذكاء وسخرية حيث ذكر بأنه لم يكن هنالك مسمى “وزير خارجية” قبل 300 سنة أساساً، ليقابل رده بالضحك والتصفيق.

http://www.okaz.com.sa/article/1508174

عضو شورى لـ(عكاظ): رشدوا الاستحمام واستخدموا غسالات الفتحات الأمامية

http://www.okaz.com.sa/article/1508246

أبرزها التهرب الضريبي والجمركي والغش في الأسعار

(ساما): تصنيف 25 شكلا لجرائم (غسل الأموال) .. والتبرع بـ (هللات الزبائن) شبهة

http://www.aleqt.com/2016/11/12/article_1101118.html

من 527 ألف معلم ومعلمة خلال الشهر الحالي

61 مليونا يفقدها المعلمون في إجازة الأسبوع

بواقع 116.6 ريالا عن كل معلم مقابل أسبوع الإجازة

إضافة إلى نهاية العام الدراسي، والتي سيكون فيها أكبر حسم يواجهه المعلمون والمعلمات، بواقع 1983 ريالا خلال 85 يوما هي إجازتهم الرسمية.

وسيضطر المعلمون والمعلمات للتنازل عن نحو 2300 ريال خلال العام الحالي من مجموع رواتبهم السنوية أثناء تمتعهم بالإجازة الرسمية للتعليم، والتي تبلغ خلال العام الحالي 100 يوم

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=283956&CategoryID=5

%40 من المحامين يرفضون قضايا الأحوال الشخصية

بلغ عدد القضايا الواردة إلى محاكم الأحوال الشخصية العام الماضي 448762 قضية

رفض قضايا الأحوال الشخصية .. قلة العائد الماديقلة العائد المادي .. طول فترة التقاضي .. تعرضها لموضوعات لا ينبغي الخوض فيها.. التدخل القبلي يصيب المحامين بالحرج

http://www.alwatan.com.sa/Nation/News_Detail.aspx?ArticleID=283903&CategoryID=3

%70 من وظائف المال والصناعة يشغلها وافدون

أسباب قلة توطين الوظائف الصناعية

ضعف مخرجات التعليم الجامعي بالكليات

عدم التوجيه والتركيز على توزيعها للخريجين

ضعف تلقي الخريجين للغة الإنجليزية

اتجاه الاقتصاديين السعوديين للقطاع الخاص

75%  نسبة الوافدين بقطاع الهندسة والتجزئة

20% نسبة الوافدين بقطاع الاستشارات المالية

إغفال توجيه الابتعاث للوظائف الاقتصادية

http://www.alwatan.com.sa/Economy/News_Detail.aspx?ArticleID=283946&CategoryID=2

67 ألف كيس سنويا من عجينة السمبوسة لا يستفاد منها

السحيباني: 30% نسبة هدر الدقيق في المملكة والعقوبات ستحد منها

1735 طن / اليوم الكميات المخصصة للبيع

14280 إجمالي الطاقة للمطاحن

14117 إجمالي المستفيدين من مخابز و غيرها

27 عدد المطاحن الإجمالية

26 عدد الصوامع الإجمالية

531 عدد الموزعين

2319 فرع في جدة .. 2815 فرع في الرياض.. 1599 فرع في الدمام .. 1660 فرع في المدينة المنورة

http://www.al-madina.com/node/707574

تدخل كواليس «الرقية النسائية» في الغرف المغلقة

الراقيات.. يستدرجن الساذجات بالخداع والشعوذة

مشعوذون يتاجرون في مصائب السذج بخزانات الرقية

الحقيقة أنها تأخذ مبالغ طائلة على علبة صغيرة من العسل وقنينة ماء وزيت صغيرتين مقروء فيها لغرض الشفاء تتراوح قيمتها من 200 إلى 500 ريال وتزيد بحسب الكمية، كما تحدد مبلغا ماليا لكل جلسة لا يقل عن 100 ريال وقد يصل إلى 350 ريالا إضافة إلى الأدوية المزعومة الخاصة بها

http://www.al-madina.com/node/707637

140 سيدة وآنسة يتسابقن في جدة

ابتدأ السباق الذي تكون من فئتين وهي الخمسة كيلومترات و10 كيلومترات، وضم السباق 140 سيدة وآنسة من جنسيات مختلفة، حيث بلغ عمر أصغر متسابقة ثمانية سنوات وأكبر متسابقة تخطت الخامسة والخمسون من عمرها.

http://www.alriyadh.com/1547235

24 حالة طلاق يوميا في جدة

جدة تشهد 24 حالة طلاق يوميا، تم إثباتها بصكوك رسمية، منها 572 حالة خلال شهر محرم 1438

http://www.okaz.com.sa/article/1508241

إعادة محاكمته في الحق الخاص رغم تبرئته في «العام»

(شرفي ناد شهير) أمام دائرة القصاص لاتهامه بالتسبب في قتل (زوجة المسيار)

http://www.okaz.com.sa/article/1508248

الاتصال بـ1919 يعيد سيدة لزوجها وأطفالها في جازان

http://www.alwatan.com.sa/Nation/News_Detail.aspx?ArticleID=283901&CategoryID=3

(شرطة الشرقية): احتجاز عمالة لضابط بالدمام غير صحيح

http://www.al-madina.com/node/707679

جرأة (القرني) وسطوة الخطاب الصحوي..!

نجيب يماني

حيث كتبت تقول: «اتصف خطاب غلاة المتدينين في ذروة توهجه في مرحلة الصحوة بأنه: خطاب وعظي مباشر وضاجّ، وبكونه خطابًا جمعيًا يكاد يلغي كل الحقوق الشخصية على المستوى الذاتي ويحيلها إلى مكافآت أخروية؛ بل ويتجاوز من خلال ذلك وبذلك انتماءات أتباعه للوطن الأصل إلى أممية مشاعة يعجز حتى هو عن تحديد ملامحها، وهو أيضًا خطاب صدامي مستفز تنصرف طاقته لتجييش الشباب ضد الآخر.. كل آخر..» ومن ذات الباعث جاء قول «القرني» ناسفًا إرثًا أدبيًا عظيمًا، ومتجاوزًا علماء راسخين في هذا الجانب، لم يقل أحد منهم بمثل هذا القول.. إن مثل هذا الطرح الذي يتحرك بدوافع «الوصاية» على الآخرين، والمجترئ بتفتيش النوايا، والمتحصّن بسواتر الخطاب الديني لفرض هيمنته الفكرية، لم يعد ممكنًا ولا مستساغًا، حتى وإن تحذلق صاحبه، ولبس «طربوش» الأديب عوضًا عن «مشلح» الداعية، وجلس على مقاعد نادٍ أدبي أو صعد منبره، فالبوابات أصبحت مفتوحة، ولم تعد المعرفة أو فهمها حكرًا على أحد، والدوافع أصبحت مكشوفة، فلا مجال للاستغفال، ولا مساحة لرعاة القطيع!

http://www.okaz.com.sa/article/1508292/

الوازع الديني.. عند الكفار!

محمد آل سلطان

ما دام كل المناهج التعليمية والمحاضرات الدينية والمناشط الدعوية والتوعوية على غزارتها لدينا لم تعالج ضعف الوازع الديني! فإننا بحاجة إلى حلول إبداعية خارج الصندوق، مثل لو فكرت «نزاهة» في جلب مناهج ومعلمين ودعاة منابر ومناشط ومحاضرات وحلقات من الدنمارك والسويد وأمثالها حتى نقوي الوازع الديني والأخلاقي عندنا، الذي بحسب «نزاهة» يعد السبب الأول للفساد في بلادنا!

أيها السادة في «نزاهة» ليس عليكم أن تضعوا مؤشراً قياسياً للدين صعوداً وهبوطاً في معصم كل منا ليس، لأنكم لن تستطيعوا فقط، بل لأن الدين في مجمله علاقة قلبية خاصة تحكم العبد بربه وهو وحده سبحانه وتعالى {يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور}، ولذلك فالدين نفسه ألزم للعمل بمقتضياته فيما يحكم شؤون علاقة الناس بالناس وعلاقتهم بالأشياء من حولهم من مال وأعمال وغيرها، إيجاد الأنظمة والقوانين والعقوبات وتنفيذها بحذافيرها على سائر البشر كبيرهم وصغيرهم مسلمهم وكافرهم، وهو ما عملت عليه أمم لا تؤمن حتى بالدين، فحماها الله شر الفساد وخبث المفسدين!

http://www.okaz.com.sa/article/1508188

الأمة المسلمة مرحومة هم غالب أهل الجنة

عبدالله فراج الشريف

أما أن يتخذ البعض من النصوص وسيلة للعدوان على المسلمين بأن مصيرهم النار لأنهم لم يتبعوا مناهجهم الفاسدة، فهذا لن يؤثر في الأمة شيئًا، فقد مرت بها جماعات كفرت الأمة، بل وقاتلتها، ولكنها هزمت وشتت الله شملها، وهي اليوم تظهر، وسيكون مصيرها كمصيرهم، والحق باق والباطل زاهق، والمؤمنون مطمئنون بوعد ربهم فهم عاملون بما يرضيه عنهم ومصيرهم إلى الجنة، وبعضهم يشفع لبعضهم الآخر وسيدنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يشفع للجميع، وفقني الله وإياكم لما يرضيه.

http://www.al-madina.com/node/707617

أكد أنه قد يكون هناك تغير في الأسلوب والطريقة

مسؤول خليجي: تلقينا تأكيدات أميركية بعدم تغير سياستها تجاه المنطقة

http://aawsat.com/print/782046

ملفات ترمب: مواجهة إيران

عبد الرحمن الراشد

هذا هو المشهد الذي يواجهه ترمب وإدارته٬ التي هي تحت التشكيل حالًيا. فهل سيرضى الرئيس المنتخب بتركة أوباما مثل الاتفاق النووي٬ ويسكت عن الفوضى التي تحدثها إيران في المنطقة؟ أم أنه سيكون مثل الرئيس الراحل ريغان٬ الذي باشر فوًرا بمواجهة آية الله في طهران.

http://aawsat.com/print/782821

احتماليات هتلر ترامب

د. حمزة السالم

وقد كانت لي جلسة مع رؤساء العالم المتقدم السابقين، عندما كنت ممثلاً عن الإسلام السني السلفي في مؤتمر التفاهم العالمي في فيينا عام 2014. فبثوني مخاوفهم، قالوا نخشى من عمل إرهابي متهور ومتقدم في مدينه مكتظة بالسكان، ينتج عنه مقتلة كبيرة، فنفقد عندها السيطرة على شعوبنا فتجبرنا الشعوب على العودة لقرون التخلف الصليبي المُظلم، فنهدم ما بنيناه من مفاهيم إنسانية وتراحمية في القرن الماضي. وجاء انتخاب ترامب وموقفه من المسلمين يثير مخاوف هؤلاء القادة من شعوبهم.

http://www.al-jazirah.com/2016/20161112/lp8.htm

لا تخافوا ترامب… ولكن استعدوا له

جمال خاشقجي

السعودية تريد دوماً علاقات جيدة مع أميركا، ولكن المشكلة أن علاقتها معها تستحيل أن تقتصر على الثنائية فقط، كالتجارة والخدمات والتعليم وشراء الأسلحة وبيع النفط، قلما اختلف البلدان في هذه الأصعدة، إنما هي قضايا السياسة الخارجية. سابقاً كانت القضية الفلسطينية أهم أسباب الخلاف، اليوم توجد ثلاث قضايا أخرى، قانون «جاستا» وسورية واليمن، وكلها أسباب محتملة للخلاف مع ترامب أو الاتفاق معه.

لذلك يجب أن تكون المملكة أمامه في المنطقة، تحذره، ولكن لا تهابه وتنكمش خشية الصدام به. لا تندفع إليه، وإنما تمارس دورها في المنطقة مع حلفائها، بل حتى تتوسع فيه، حينها سيعرف الرئيس ترامب أن المملكة ليست مجرد «آبار نفط».

http://www.alhayat.com/Opinion/Jamal-Khashoggi/18472882

فوز ترامب بين مفاجأة وكارثة -2

جهاد الخازن

ترامب حمل أيضاً على دول حول العالم وقال إن المملكة العربية السعودية لا تستمر من دون الدعم الأميركي، وأرى أنها قائمة وقوية ومستمرة والعلاقة مع الولايات المتحدة تؤذيها ولا تنفعها. كما هاجم إيران التي زعم أنها تفعل أشياء من وراء ظهر أميركا، وأن الأتفاق النووي معها مريع ومؤسف ومجنون وغير كامل. المكسيك وألمانيا وبريطانيا والصين لم تسلم من كلامه البذيء الذي شمل أيضاً الولايات المتحدة نفسها.

http://www.alhayat.com/Opinion/Jihad-El-Khazen/18472884

رامب بين إسرائيل وإيران

أحمد الغز

والمتوقّع الوحيد الآن هو أن تعود إسرائيل إلى التموضع المباشر في ساحات النزاع مما قد يقلّص دور إيران في المنطقة، وعلى وجه الخصوص في سوريا ولبنان.. أي أنّ ترامب مع تعاظم دور إسرائيل وتقليص دور إيران.

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=32416

ما الذي يعنيه فوز ترامب للعرب ؟

سامي سعيد حبيب

ترامب الأمريكي وبوتين بينهما نوع تقارب في التوجهات السياسية بالنسبة لمستقبل المنطقة والإقليم على حساب الشعوب والدول المسلمة السنية بالذات ، ولابد لقيادات دول المنطقة من قطع الطريق على ذلك التحالف المفترض من خلال أولاً التكتل الاقتصادي للوقاية من استغلال الأزمات المالية إلى ثورات مجمرة ، وثانياً إبرام اتفاقية دفاع مشترك ضمن إطار مشروع نهضة إسلامية آن أوانه ، ولا مناص منها ( الخطوات الدراماتيكية ) قبل أن تتلفت شعوب و حكومات المنطقة في كل الاتجاهات فلا ترى إلا خراباً .. نسأل الله الحفظ والحماية والرشد والتوفيق والسداد.

http://www.al-madina.com/node/707619

زلزال ترامب وأعاصيره

رضي الموسوي

* عاقب الناخب الأمريكي المؤسسة الأمريكية الحاكمة ونخبها السياسية والإعلامية بتصويته للمتمرد ترامب على حساب كلينتون، التي كانت واثقة من الفوز لدرجة الغرور، الذي أساء إلى مناصري منافسها الشعبوي الذي وجه خطابه للبيض …..

http://www.alsharq.net.sa/2016/11/12/1608481

رصاصة ترامب!

أحمد الجميعة

باختصار دولة مؤسسات، ولن تسمح أن ينال أحد من مصالحها، وأمنها القومي حتى لو كان الرئيس نفسه، وهذا يدعونا إلى عدم المبالغة في تقدير مواقف ترامب المرشح، أو نبقى أسيرين لما أفرزته الآلة الإعلامية التي عملت ضده طوال فترة الانتخابات، بل علينا أن ننتظر قليلاً لنحكم على ترامب الرئيس، ونقرأ المشهد السياسي الأميركي المقبل بلا خوف أو تراجع.

http://www.alriyadh.com/1547178

ترامب يكسب وأميركا لا تتغير

هيا عبدالعزيز المنيع

المؤكد أن عالمنا العربي بحاجة لإعادة ترتيب البيت من الداخل ترتيب الأولويات الخروج من مأزق الاختلاف والجدل إلى حيث يكون العمل المنتج بثقة في الإنسان المواطن، مطلوب العمل وفق احتياجنا وليس وفق المرشح الأميركي.

http://www.alriyadh.com/1547176

فوز ترامب والعائد الاقتصادي علينا

عبدالله عبدالمحسن الفرج

الأمر الآخر هو احتمال تراجع الحروب العالمية الساخنة الصغيرة التي تدعمها الولايات المتحدة أو تشارك فيها كما في العراق وليبيا، وهذا أمر مهم، خصوصاً وإن بؤرة هذه الحروب هو الشرق الأوسط، فتراجع الحروب في منطقتنا من شأنه أن يجعلها أكثر جذباً للاستثمار والسياحة ويساهم في زيادة نصيبها في التجارة العالمية.

كذلك فإن إيران التي رفعت عنها المقاطعة وروسيا التي قوطعت ربما تتبادلان الأدوار، فإذا تم ذلك فإن هذا من شأنه أن يدعم الاقتصاد الأوروبي المرتبط بالاقتصاد الروسي، وبحكم العلاقات التجارية بيننا وبين دول الاتحاد الأوروبي فإن تحسن الاقتصاد في القارة العجوز من شأنه أن يزيد الطلب على الطاقة ويدفع أسعار النفط إلى أعلى.

http://www.alriyadh.com/1547165

ترامب.. التغيير سبب الحسم

يحيى الأمير

لقد كان شعار الحملة الانتخابية لترامب: اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى، وقد استخدم هذا الشعار لأول مرة في الحملة الانتخابية لرونالد ريغان الممثل الذي دخل السياسة وأحدث فوزه انقلابا كبيرا في المعايير السياسية داخل أمريكا، وهي تجربة تتكرر بشكل جديد ومختلف مع النجم العالمي الجديد دونالد ترامب.

http://www.okaz.com.sa/article/1508185

ترامب وسقوط الإعلام الأمريكي

مها الشهري

لن يكون الإعلام ذا جدوى في أي دولة تؤمن بالحرية والديموقراطية وتسلم القرار والحكم لإرادة الشعب، ولن يكون مقنعا ومؤثرا ما لم يعبر عن قضايا الناس وينعكس على مشاعرهم، فليتها تؤخذ مثل هذه الدروس المجانية بعين الاعتبار من أجل مصالح الحياة، فلا أظن أنها بقيت هناك مؤامرة بعد ترامب الذي بنى شعبيته على الظهور بالعيوب والصراحة الصادمة مع مجتمعه ومع العالم، ومن ذلك فعلى من يشعر بالضرر أن يعمل لتفادي الوقوع في المشكلات التي جعلت أمريكا تنظر لمصلحة نفسها بالدرجة التي أظهرتها «عنصرية» إلى هذا الحد.

http://www.okaz.com.sa/article/1508284

أضف تعليقاً