أ . عالية فريد >> المؤشر الاعلامي


الملف الصحفي العدد (2892)

30 نوفمبر 2016 - محرر الموقع

المؤشر الإعلامي الأربعاء   1/3/1438هـ الموافق  30/11/2016م      السنة الثامنة   العدد 2892

حذّر من امتلاك الحوثيين صواريخ بعيدة المدى

عسيري: إيران إرهابية.. والرئاسة اليمنية: حكومة الانقلاب أنهت الحوار

http://www.okaz.com.sa/article/1511905

توافق خليجي على إدراج الحوثيين بقوائم الإرهاب

http://www.alwatan.com.sa/Politics/News_Detail.aspx?ArticleID=285946&CategoryID=1

المفتي يحذر من أكاذيب شبكات التواصل ويدعو لتحرّي المواقع الموثوقة

http://www.al-madina.com/node/710542

السبهان لـ(الحياة): زيارتي للكويت طبيعية والخليج جسد واحد

http://www.alhayat.com/Articles/18817450

السعودية: اتفاق لتفعيل (الرياضة) في أكبر جامعة نسائية

http://www.alhayat.com/Articles/18817451

السديري: لا نسمح باستغلال منابر المساجد.. وخطيب (القذف) تمت مقاضاته

http://www.alhayat.com/Articles/18817225

(حماية الدمام) تستقبل 1154 بلاغاً في عام

http://www.alsharq.net.sa/2016/11/30/1615964

اختراق جديد لـ(عش الدبابير).. ملاحقة مسؤولين وظفوا أقاربهم في (المياه)

http://www.okaz.com.sa/article/1511850

أثرياء سعوديون يدرسون شراء أندية بريطانية

http://www.okaz.com.sa/article/1511878

الدعلوج لـ«الرياض»: المملكة تنعم بالأمن والتوازن الاقتصادي رغم التدهور العالمي

أهالي القطيف يرحبون بخادم الحرمين على طريقتهم الخاصة

http://www.alriyadh.com/1551307

المنطق الطائفي.. والمستقبل!

وحيد الغامدي

أن من المفترض أن تقف الأجهزة الأمنية بالمرصاد لهكذا تصرفات من شأنها تفكيك النسيج الاجتماعي والوطني، وكلنا أمل في أن تتم المسارعة إلى إقرار نظام مكافحة الطائفية والعنصرية الذي صدر من مجلس الشورى قبل أشهر، وما زلنا في انتظار إقراره؛ من أجل إنهاء هذه الحالة من نشر الكراهية المتبادلة بين أبناء الوطن الواحد.

لا تزال هذه الفوضى من الكراهية في مواقع التواصل تثير التساؤلات عن المستقبل وعن آلية الانتقال الحضاري والتحول الطموح الذي لم يواكبه إلى الآن تحول ملموس في مستوى ضبط بعض السلوكيات اللامسؤولة.

التزييف قد بلغ أقصى نقطة يمكن له أن يبلغها مع الأسف، فهذا أحد الكتاب، والمسؤول الإداري لأحد الأندية الأدبية وعضو في مجلس ذلك النادي الأدبي، يلمز برجل أعمال من المنطقة الشرقية كتب إعلانا ترحيبيا بمقدم خادم الحرمين الشريفين للمنطقة الشرقية، لم يجد سوى أن يقول: إن هذا الإعلان الترحيبي مكتوب بالخط الفارسي! المهم هو استغلال أي شيء يمكن من خلاله ربط بعض سكان تلك المنطقة بالفرس وإيران! فإلى أين وصلنا؟ وإلى أي حد بلغ هذا الإسفاف؟

هذه الأيام يقيم مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني ورشة عمل بعنوان (صناعة المبادرات المجتمعية في التعايش المجتمعي والتلاحم الوطني)، أتمنى أن يكون من ضمن المخرجات توصيات جادة بإنهاء هذه الفوضوية في توزيع قيم الكراهية، والبدء بالتعليم والمساجد حيث يشكلان مغذيات البث التوعوي التي استخدمت فيما سبق، وآن لها الآن أن تعود إلى الرشد المفترض في رسم ملامح المصير المشترك، والاستفادة من دروس دول الجوار.

http://makkahnewspaper.com/article/585324

حيدر العبدالله: ردة الفعل ضريبة التغيير للفصحى

http://www.alwatan.com.sa/Culture/News_Detail.aspx?ArticleID=285875&CategoryID=7

بل كان النشيد تعبانا

خلف الحربي

هبت رياح (الطقطقة) هذه المرة في وجه الشاعر حيدر العبدالله الذي ألقى قصيدة أمام خادم الحرمين الشريفين –حفظه الله– أثناء زيارته للمنطقة الشرقية، وبين قسوة المجتمع ورقة الشاعر تاهت الموضوعية واحتار الكثيرون في الحكم على القصيدة بعد ظهور فريق متعاطف مع الشاعر يدافع عن قصيدته بقوة في وجه الفريق الذي يسخر منها بقسوة.

باختصار.. إذا استثنينا بعض التعليقات المسيئة والمعيبة.. فإنني لا أظن الجمهور كان جاهلا حين سخر من قصيدة العبدالله، بل هو جمهور تشرب القصيد عبر الأزمان.. والقصيد هنا كان تعبانا.

http://www.okaz.com.sa/article/1511817

السجن 5 أعوام لمواطن حاول الانتحار وبصم بدمه لينتقل إلى غرفة تكفيري

دين بكتابة استدعاء يقر فيه بخروجه من مذهب أهل السنة والجماعة، وأنه مبايع لأهل مذهب مخالف لذلك، ومطالبته بتغيير جنسيته إلى جنسية دولة معادية

http://www.alhayat.com/Articles/18817226

5 سنوات سجناً لمواطن طالب بتغيير جنسيته إلى (دولة معادية)

يهدد فيه بالانتحار ويطلب فيه نقله إلى غرفة أحد منظري الفكر التكفيري

http://www.al-madina.com/node/710551

سجين سعودي يطلب الجنسية الإيرانية

http://makkahnewspaper.com/article/585412

السجن 10 سنوات وغرامة 5 ملايين لـ(مختلس المال العام)

http://www.alhayat.com/Articles/18817449

هل انقلبت أرامكو على سمعتها؟!

مانع اليامي

بصراحة ثمة رأي يزداد شيوعا في المجالس الخاصة، وهو أن هذا العملاق لم يعد كما كان، الواقع بحسب تقديرات الناس إزاء غرق المركز قبل لحظات افتتاحه يقول بسخرية.. أرامكو لم تضبط ساعتها على تقلبات الأحوال الجوية، لربما أنها استعجلت قليلا في بناء التقديرات، ولولا عطاء السماء لخدعتنا بمكياج الاسمنت والزجاج. أكتب هنا بألم بالغ وللمعلومية ترددت كثيرا.

http://makkahnewspaper.com/article/585328

أرامكو.. هذا الداء وهذا الدواء

مازن السديري

لا أكتب هذا المقال بسبب المطر الذي تسبب في تأجيل حفل أرامكو، أو أن أنضم لموجة الانتقادات ضد الشركة، الحديث عن أرامكو لا يختصر بموقف لأنها باختصار جوهرة الاقتصاد السعودي، ونقدها ليس مثل نقد وزارة خدماتية أو مبنى مستشفى تسربت إليه المياه، أرامكو هي الشركة التي تدير ثروة البلاد، ومصدر دخل الدولة والحركة الاقتصادية بشكل عام، لذلك بودّي تسليط الضوء على أرامكو بعدالة وموضوعية قدر معرفتي.

http://www.alriyadh.com/1551382

أول لقاء مع الخبير مهندس (مطر)!

خالد السيف

* يُشاع بأنّ «نزاهة» قد وقّعت معكم عقداً – بالسر – ابتغاء أن تقوموا بمهمّة «مكافحة الفساد» بالإنابة عنها؟!

– كلا.. ومن المحال بمكان أن يتمّ أمرٌ على هذا النحو الذي ذكرتَ لا في السر ولا في العلن ذلك أنّ «نزاهة» ما فتئت تعُدّنا «خصوماً» لها!.. ولطالما أشعرونا بشكلٍ أو بآخر أننا (نتدخّل فيما لا يعنينا)! بل إنهم مضوا إلى ما هو أبعد من ذلك إذ خرجت إحدى «دراساتهم» بتوصياتٍ كان منها: أن نكفّ عن النزول داخل المدن!.. وثنّوا على هذه التوصية بأن: يُكتفى بصلاة الاستسقاء في «الصحاري والقفار» أسوةً بهدي النبي – صلى الله عليه وآله وسلم-.. وإن كان ولا بد من إقامة شعيرة «صلاة الاستسقاء» فليؤكد على عموم المصلين الاقتصار على هذا الدعاء (اللَّهُمَّ حَوَالَيْنَا وَلَا عَلَيْنَا اللَّهُمَّ عَلَى الْآكَامِ وَالظِّرَابِ وَبُطُونِ الْأَوْدِيَةِ وَمَنَابِتِ الشَّجَرِ)

http://www.alsharq.net.sa/2016/11/30/1615959

كيف نتفادى شبح (التحرش الجنسي)؟

هيفاء صفوق

الطفولة تعني السلام بكل أنواعه، تعني الطهر والتلقائية بكل تفاصيلها، ما إن توجد في منزل إلا أضافت بهجة وسعادة على أفراده، بها تحيا الأركان وتطرب الوجدان، أطفالنا نعمة عظيمة من الله نجد من خلالهم المعنى في الحياة، سعادة وعطاء وحباً، من خلالهم نتعلم كيف نعطي ونحمي ونربي أنفسنا، من خلالهم نهذب أنفسنا في كيفية التعامل معهم، وتكمن أيضاً في جزء من رسالتنا في هذه الحياة.

http://www.alhayat.com/Opinion/hifaa-Sufouq/18816217

قبل أن يعود الدواعش !

محمد بتاع البلادي

خطورة الفكر المصاب بفيروس داعش لا تقف عند كونه مغلفاً ضد العقل والمنطق والتعايش مع الحياة الطبيعية، بل تتعدى ذلك إلى إجباره للآخر على اعتناق معتقداته، حتى لو اضطر للقتل والتفجير والسبي والاغتصاب، ولا بأس من تفجير النفس فهو المؤمن الوحيد في هذا العالم الذي يحمل صك الدخول السريع إلى الجنة وعوالم الحور العين.!!

http://www.al-madina.com/node/710591

فلسفة (الشعبي).. وصفة إيرانية لتفكيك مفهوم الدولة

http://www.okaz.com.sa/article/1511910

تقنين (الحشد).. تكريس لتقسيم العراق

http://www.okaz.com.sa/article/1511906

في الحقيقة نعم.. أنا طائفي!

عبدالله المزهر

ماذا لو أقر برلمان دولة ما أن داعش جيش نظامي؟ وعينت أبو بكر البغدادي «العراقي» وزيرا لدفاعها؟!

أظن ظنا يشبه اليقين أن هذا الأمر لن يمر مرور الكرام ولا مرور «اللئام»، وسيجتمع مجلس الأمن وستقلق الأمم المتحدة قلقا بالغا لم تقلق مثله من قبل، وستتشكل التحالفات بين أمم الأرض لتصحيح هذا الخطأ.

وهذه ردة فعل منطقية حين تصبح عصابة مجرمة جزءا من دولة يفترض أنها دولة حقيقية.

لكن الحشد الشيعي وهو «الفردة» الثانية للإرهاب أصبح جيشا نظاميا بعد إقراره من البرلمان الإيراني ـ فرع العراق ـ ولم يحدث أي شيء ولم يقلق أحد في هذه المعمورة لشرعنة الإرهاب والإجرام.

http://makkahnewspaper.com/article/585319

(الحشد الشعبي) خطر يهدد وظيفة الدول

محمد المختار الفال

حاول «الطائفيون» تبرير القانون باعتباره تقديراً لمن ضحى في مواجهة الإرهاب، فقد قال رئيس الوزراء العبادي: «نبارك للشعب العراقي ولأبطال الحشد الشعبي إقرار قانون الحشد الحشد، ونجدد التأكيد، مرة أخرى، على أهمية هذا القانون الذي أكدنا أكثر من مناسبة أهمية إقراره، فهؤلاء المقاتلين الأبطال من شباب وكبار السن يجب الوفاء بتضحياتهم التي قدموها، وهو أقل ما نقدمه لهم». وناصر هذا الموقف وزير الخارجية إبراهيم الجعفري بقوله: «إقرار قانون الحشد انتصار للشعب وللقيم العسكرية»..(!!!)

http://www.alhayat.com/Opinion/Mohammed-Almokhtar-Alfaal/18816215

هياط إيران

مشاري الذايدي

بتقديري الشخصي٬ إيران ­ كعادة الدعاية الخمينية ­ تصرخ على طريقة أشقياء الحارة٬ دون امتلاك القدرات الحقيقية٬ لكنه صراخ ضار٬ يستدعي اليقظة التامة٬ بانتظار كيف سيتعامل ساكن البيت الأبيض الجديد مع انبعاث الإرهاب الخميني من جديد على فم هرمز٬ قرب الأساطيل الأميركية. بالمناسبة٬ لمثل هذه الأشياء٬ عاصفة الحزم ضرورة قصوى٬ للتذكير فقط!

http://aawsat.com/print/796066

Attachments (1)

أضف تعليقاً