أ . عالية فريد >> المؤشر الاعلامي


المؤشر الاعلامي 2928

6 يناير 2017 - محرر الموقع

المؤشر الإعلامي الجمعة  8/4/1438هـ الموافق 6/1/2017م      العدد 2928

السنة التاسعة

مملكة الإنسانية تستضيف أربعة يمنيين من جوانتانامو

العائدون من المعتقل: “استقبلنا” عاصفة الحزم بالتهليل والتكبير

http://www.alriyadh.com/1560874

طائرة خاصة نقلت العائدين.. واستقبال في الصالة الملكية

http://www.okaz.com.sa/article/1519378

13 يمنيا من معتقلي جوانتانامو تستضيفهم السعودية

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=289865&CategoryID=5

الأبراج الفلكية طريقة جديدة للتوفيق بين الأزواج

في الوقت الذي كشف المؤشر الإحصائي لوزارة العدل عن ورود ما يقارب 121.129 قضية أحوال شخصية تمثلت في 24.186 دعوى، و96.943 قضية إنهاءات بمجمل اختصاصاتها، للعام الحالي 1438، اتجهت خاطبات وبعض مأذوني الأنكحة إلى اللجوء للتوفيق بين الأزواج بواسطة الأبراج الفلكية، وذلك للتقليل من المشاكل الأسرية، ومن ضمنها حالات الطلاق المتفشية

– تقدر قيمة الوساطة بنحو 5 آلاف ريال

– تبرر الخاطبات استخدامهن للأبراج بالتقليل من الطلاق

– تشترط الخاطبات معرفة برج المتقدم كطريقة جديدة

– شرعية استخدام الأبراج من عدمها تعود إلى الإفتاء

– معظم الخاطبات بدأن بممارسة نشاطهن عبر مواقع التواصل

http://www.alwatan.com.sa/Nation/News_Detail.aspx?ArticleID=289854&CategoryID=3

استهداف النساء بحلوى التطرف في العيد

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=289804&CategoryID=5

حقير المعلمين للطلاب يؤدي إلى التطرف

للعوامل المؤدية للعنف

01- ما العوامل الاجتماعية المؤدية للعنف؟

02- ما العوامل الثقافية المؤدية للعنف؟

03- ما العوامل الاقتصادية المؤدية للعنف؟

أهم النتائج:

– بينت الدراسة أن التهميش الاجتماعي يشجّع الشباب على الانخراط في الجماعات العنفيّة

– ضعف الوازع الديني يؤدي إلى العنف

– تفشي البطالة بين الشباب تجعل بعضهم هدفا سهلا لتجنيدهم من قبل الجماعات العنفيّة

– الإحباط التراكمي منذ الطفولة يحمل الفرد على ارتكاب العنف

– وسائل التواصل الاجتماعي وسيط قوي من وسائط نشر العنف لاستقطاب الشباب والتشكيك بعقائدهم

– التشدد والغلو بالدين يعدان من عوامل العنف

– قد يدفع بعض الأصدقاء إلى الانحراف الفكري

– تركز الجماعات المتطرفة على دعاوى العدالة والمساواة في استقطاب الشباب

– الرغبة في الحصول على المال والارتزاق يدعمان الانضمام للجماعات الإرهابية

– بعض البرامج الإعلامية تقوم بدور بارز في تغذية ودعم أو ظهور التطرف والعنف

– ممارسة العنف في الأسرة بكل أصنافه وأشكاله تدفع الأبناء للعنف

– الانتماء للجماعات المتطرفة يمثل آلية للحصول على المكانة الاجتماعية المفتقدة

– يشيع العنف والتطرف بين أبناء الأسر المضطربة

– تحقير المعلمين للطلاب يعمل على زرع الحقد والضغينة

أهم التوصيات

1- ضرورة توفير المعارف الأساسية الخاصة بتاريخ الحضارات، والارتقاء بمستوى الوعى بمخاطر العنف والانغلاق الفكري

2- حث المؤسسات الإعلامية على الالتزام بالمواثيق المهنية والأخلاقية، والتي تتضمن الابتعاد عن الخطابات المتعصبة

3- تدشين “مرصد لمجابهة العنف” بغرض تجميع المبادرات الثقافية الرامية لمواجهته

4- إنشاء مؤسسات تعنى بإعداد وتأهيل الأئمة والخطباء

5- ربط الأمن بالتنمية ومواجهة الفقر والتهميش

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=289793&CategoryID=5

جدران المحاكم تبوح بأسرار (المظلومات)!

http://www.okaz.com.sa/article/1519320

شارك في مظاهرات القصيم قبل إعلانه التوبة والندم

عائد من سوريا: التنظيمات الإرهابية تحاصر الشباب السعوديين لمنع عودتهم للوطن

المتهم أبدى ندمه وأنه خرج لسوريا وهو صغير

الحكومة السعودية سهلت أمر عودته هو وزوجته الأجنبية وطفله وسلمتهم لأبيه..

قدم المتهم اعترافا مصدقا شرعا بأنه لن يعود لما كان عليه في السابق

سافر من السعودية لقطر بتصريح سفر ومن هناك لسوريا..

http://www.al-madina.com/node/716608

سجن مواطن سبع سنوات انضم إلى جماعات إرهابية

أن المواطن خرج عن بيعة ولاة أمر المملكة بسفره إلى تركيا لدخول سورية والمشاركة في الأحداث الدائرة هناك، إضافة إلى مبايعته جبهة فتح الشام الإرهابية، والتستر على المقاتلين هناك، مشيرة إلى تورطه في المشاركة في مظاهرات حدثت في القصيم للمطالبة بإطلاق سراح سجناء أمنيين، مبينة أنه قدّم العون والمساعدة للسجناء الأمنيين

http://www.alhayat.com/Articles/19453426

تحديث وطنية الشيعة

فهيد العديم

مشاكلنا مع إيران جاءت بسبب تطرفها وممارستها الإرهاب وتهديد أمننا، وليس بسبب عقيدتها، ولو تخلت إيران عن عنجهيتها وأحلامها التوسعية، لتعاملنا معها كما نتعامل مع أي دولة في هذا العالم

مؤلم جدا أن نكون كسعوديين فئتين، فأي عمل يستهدف أمن بلادنا هو عمل دنيء نقف جميعنا ضده، قبل أن نعرف هوية وطائفة من قام به، فلماذا أصبح البديهي أن إعلان البراءة من الإرهابي واجب على طائفته، ولم يكن البديهي أننا كلنا ضد الإرهاب الذي لا دين له قبل أن تكون له طائفة؟

أُحسن الظن في نوايا من يطلب أن تتبرأ كل طائفة من إرهابي محسوب على مذهب معين، لكن حتى بعد إعلان البراءة ستستمر الهمهمة: (تقية)!

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=32949

ملهى ليلي

أحمد عجب الزهراني

هؤلاء الضحايا الأبرياء الذين قضوا نحبهم على يد الإرهاب الغاشم، من المفترض على الإنسان السوي أن يترحم عليهم وأن يبكي على أطلال جثثهم الملطخة بالدماء، ذلك السلام الضائع وتلك المعاني الإنسانية المهدرة، هؤلاء الضحايا الأبرياء وعلى وجه الخصوص السعوديين منهم، لم يكن لهم أي دور في جرائم الحروب الضارية بريف حلب والفلوجة وبن غازي، ولم يكن لهم أي مساع في الصراعات الدائرة بالشيشان وأوكرانيا ودول البلطيق، وإنما هم أناس مسالمون للغاية، فكيف تتم إبادتهم بهذه الوحشية وكيف يستمر الناعقون يشمتون بهم بكل هذه الدناءة والوقاحة؟!

http://www.okaz.com.sa/article/1519309

إسطنبول ومرآة البشاعة البشرية

أحلام محمد علاقي

هي ثقافة آكلي لحوم الموتى! ظنا وافتراء وجهالة. ثقافة الغيبة والافتراء وعقدة العظمة التي يشعر بها بعض الجهلاء حينما يؤكدون للعالم أنهم هم فقط الاتقياء والمؤمنون. والمؤلم والبشع والمقزز في هذه الفئة أنهم فعلا أكلوا لحوم إخوانهم وأخواتهم وهم «موتى» – أي نعم «موتى» – ولا حول ولا قوة إلا بالله. أي أنهم قاموا حرفيا وليس مجازيا، كما نفهم السياق عادة، بأكل لحوم إخوانهم وأخواتهم الذين نسأل الله لهم الرحمة والمغفرة، وهم موتى.

http://www.okaz.com.sa/article/1519389

اتقوا الله في شهداء إسطنبول

خالد المعينا

أن قلوب هؤلاء القساة مصنوعة من حجر وأن مشاعرهم متبلدة تماما ونفوسهم مريضة، وإلا كيف ينهشون في لحم الضحايا الأبرياء بلا مسوغ أو مبرر وبلا أي رحمة أو شفقة؟

وظل هؤلاء الأدعياء يلوثون عقول الشباب بعقيدتهم المنحرفة مستخدمين المنابر واللقاءات الشخصية، وها هم اليوم يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي لنشر ضلالهم وغيهم، لكن لن يتحقق ما يصبون إليه إذا وقفنا جميعا متحدين ضدهم لكشف زيفهم وجهلهم.

ولم يكتفوا بالإساءة إلى الشهداء فقط بل إنهم قد أساؤوا قبل ذلك إلى وطنهم، خاصة عندما ترجمت رسائلهم وتغريداتهم إلى اللغات الأجنبية، مما زاد من كثافة الحملات المعادية لبلادنا العزيزة.

http://makkahnewspaper.com/article/589360

التهنئة بعيد النصارى

أحمد الرضيمان

هناك من المسلمين من يعتدي على الكفار ويظلمهم، ويريد أن يُكرههم على الدخول في الدين، وهناك في المقابل من يتتبع سنن الكفار، حذو القذة بالقذة!

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=32952

أهل الذمة.. حكم تهنئتهم بأعيادهم!

عبدالعزيز العُمري

إن تهنئة المسيحيين في أعيادهم لا تعني اعتناق عقيدتهم، أو الرضا بما يفعلون، بل هي مجرد تهنئة، غرضها التعايش السلمي، كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم مع اليهود. يقول تعالى: لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين (8) إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا في إخراجكم أن تولوهم ومن يولهم فأولئك هم الظالمون (9).

http://makkahnewspaper.com/article/589353

حتى تسقط آخر قطعة دومينو

سارة العكاش

مصطلح الدومينو، بات مصطلحا سياسيا يلخص تحركات ومخططات نشبت على إثرها حروب، وقامت على نتائجها ثورات، ومات في سبيلها ملايين البشر

فماذا نفعل نحن العرب هل نفر من هذا التسلسل أم نحاول أن نقطع خط دماره، أم نفعل الأفضل وهو المنع من المنبع.. للأسف الشديد لا توجد لدينا أوراق الضغط أو ربما توجد ولا نهتم باستخدامها..

‫والآن ليس لدينا سوى خيار واحد هو أن نحمي بقية الأحجار من توالي سقوطها؟ بدلاً من الوقوف متفرجين على هذا السقوط المأساوي وننتظر حتى تسقط آخر قطعة دومينو!

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=32948

الحشد… والحقد المقدس!

مشاري الذايدي

ميليشيات يقودها أمثال أوس الخفاجي، الذي صرح مؤخًرا بأنه وجنوده يدخلون مناطق السنّة العراقيين، وصدورهم عامرة بالحقد؛ نعم قالها: الحقد، وكأنه يتعبد Ϳ بهذا الحقد المقدس.

«الحشد الشعبي» العراقي ­ الخميني، مدان حسب منظمة العفو الدولية (أمنستي) التي دعت في تقريرها الأخير دول العالم لضبط توريد الأسلحة للحكومة العراقية، التي تعتبر قتلة «الحشد الشعبي» جزًءا من قواتها الشرعية.

نائب عصابات «الحشد الشعبي»، أبو مهدي المهندس، افتخر مؤخًرا بـ«حزب الله» اللبناني، وبأنه تلميذ عماد مغنية ومصطفى بدر الدين، والأخيران، حسب قانون أميركا، من رموز الإرهاب الدولي، وفي الوقت نفسه أميركا أوباما تدعم حكومة بغداد المشرعنة للحشد الطائفي!

هذا الحقد الأعمى المقدس، له جذور تاريخية بالعراق، من أمثلته الشهيرة الانتقام العباسي، الهاشمي، الرهيب، من بني أمية، على يد الخليفة السفاح لعمه السفاح الآخر عبد الله بن علي.

لكن ماذا عن «داعش» الشيعية؟ أين صوت العالم المتحضر عنها، بل السياسة العاقلة التي تلجمها، حتى لا تكون سببًا في نشاط «داعش» السنية؟ خصوًصا أن «داعش» الشيعية مرعية من «دول» وبرلمانات، ألم يشرع البرلمان العراقي وضع «الحشد الشعبي»، ويضفي عليه بركات الدولة العراقية؟

إذن؛ فحقد أوس الخفاجي الحديث، متصل بالحقد القديم، لكن لم يفلح الحقد الأول، ولن يفلح الأخير، و«ليس كبير القوم من يحمل الحقدا».

http://aawsat.com/print/823866

أضف تعليقاً