أ . عالية فريد >> المؤشر الاعلامي


المؤشر الاعلامي 2930

7 يناير 2017 - محرر الموقع

المؤشر الإعلامي الأحد   10/4/1438هـ الموافق  7/1/2017م      العدد 2930

السنة التاسعة

أن النظام الإيراني يمثل أكبر العلل في المنطقة

محمد بن سلمان: لا حوار مع إيران ما لم تغير سياساتها

لا توجد أي إشارات في الوقت الراهن لإمكانية فتح نافذة حوار مع طهران، التي لا تزال مصرة على تصدير إيديولوجيتها الإقصائية، والانخراط في الإرهاب، وانتهاك سيادة الدول الأخرى. وافتعال الأزمات في المنطقة، وتأجيج النعرات الطائفية، مؤكدا أنه إذا لم يقم النظام الإيراني بتغيير نهجه، فإن المملكة لن تقدم على التعاون معه

http://www.alwatan.com.sa/Politics/News_Detail.aspx?ArticleID=290115&CategoryID=1

تغيير إستراتيجية خلايا «داعش والقطيف»

مؤشرات الإرهاب في السعودية في 2016: إحباط 59 %.. وانخفاض معدل العمليات شهريا

توضح مؤشرات العمليات الإرهابية الناجحة خطورة خلية القطيف بارتكاب جرائم إرهابية ناجحة وصلت إلى نسبة 64% من إجمالي العمليات الإرهابية الناجحة في السعودية كانت آخرها اختطاف قاضي المواريث في القطيف.

http://www.okaz.com.sa/article/1519692

ليست فيلما (هوليوديا) ولا رواية بوليسية.. إنه البطل جبران عواجي

http://www.alriyadh.com/1561393

نقل له تحيات خادم الحرمين ودعواته بأن يمن الله عليه بالشفاء العاجل

ولي العهد يشكر العريف (عواجي) على ما أظهره من بسالة وإقدام

http://www.alriyadh.com/1561501

الداخلية»: مقتل إرهابيين أحدهما (خبير متـفجرات) خلال إحباط عملية إرهابية بالرياض

شارك في التجهيز لجرائم «طوارئ عسير» ومواقف مستشفى فقيه بجدة والمسجد النبوي

http://www.al-madina.com/node/716917

التنظيمات الإرهابية أثرت على بعض المبتعثين واستدرجتهم لمناطق الصراع

اللواء التركي: (داعش) ليس عصابة بل واجهة لدول تستهدف المملكة

الصيعري استهدف 3 مساجد ويعرف بخبير داعش في تجهيز الانتحاريين

من مواليد شرورة وعائلته تسكن الدمام

ابتعث على حساب الدولة لدراسة الهندسة الكهربائية في نيوزيلندا

سافر من نيوزيلندا للقتال في سوريا

انتقل من سوريا وانضم لبعض الجماعات في السودان

عاد إلى المملكة والتحق بمعهد فني في الدمام

متورط في التخطيط في تفجير ثلاثة مساجد وهي:

1- مسجد قوات الطوارئ في عسير

2- مسجد مستشفى فقيه في جدة

3- المسجد النبوي الشريف بالمدينة المنورة

مدرج على قائمة المطلوبين التسعة منذ عام

يعرف بخبير داعش لتجهيز الانتحاريين بالأحزمة الناسفة

شقيقه (مطيع) مدرج على قائمة المطلوبين التسعة ولا يزال مختفيا حتى الآن.

الصاعدي يتخفى بزي نسائي وشقيقه فهد شارك في أول عمل إرهابي

من مواليد المدينة المنورة

اعتنق الفكر التكفيري من 8 سنوات

سافر إلى مناطق الصراع أكثر من مرة

ضبط في المرة الاخيرة على الحدود متنكرا في زي نسائي

تم إيقافه مرتين لسفره إلى مناطق الصراع

أطلق سراحه بعد أن قضى محكوميته

شقيقه ( فهد) نفذ أول عملية إرهابية لتنظيم القاعدة بالمملكة عام 2003 في حي الجزيرة بالرياض.

كان يخطط لعمل إرهابي مع الهالك الصيعري قبل قتلهما أمس بالرياض.

http://www.al-madina.com/node/717041

بسالة أمنية تمنع كارثة محتملة لاختطاف دورية

هلاك إرهابيي الياسمين بعد 3 قفزات وبسالة أمنية

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=290117&CategoryID=5

الضربات الاستباقية.. نجاحات متتالية

http://www.alhayat.com/Articles/19489947

الصيعري.. من الابتعاث في نيوزيلندا إلى الإرهاب !

http://www.alhayat.com/Articles/19489945

شهود عيان يروون لـ(الحياة) لحظات الفجر العصيبة قبل الحسم الأمني

http://www.alhayat.com/Articles/19489949

عواجي.. بطولة جسّدت شجاعة الأمن في مواجهة الإرهاب

http://www.alhayat.com/Articles/19489944

هل يطفئ مقتل الصاعدي شرارة شقيقه؟

http://www.okaz.com.sa/article/1519716

الإرهاب يفسد هدوء حي الياسمين

http://www.alhayat.com/Articles/19489948

(الداخلية) تقتص من مفجّر (المسجد النبوي) في (الياسمين)

http://www.alhayat.com/Articles/19489946

تصاعد مؤشر الإرهاب الإلكتروني في 2017

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=290119&CategoryID=5

تكريس الوسطية والعناية بالأسرة أبرز التوصيات

خبراء أمنيون ونفسيون يقدمون روشتة تحصين الشباب ضد الإرهاب

خبير أمني: 9 خطوات تضمن الحماية من الفكر التكفيري

خبيران نفسيان: الجماعات الضالة تستغل رغبات المراهقين في البطولة الزائفة

تربويان يطالبان بتكثيف التوعية والاهتمام بدور الأسرة

أستاذ شريعة: التوعية بنعمة بلاد الحرمين وما تتعرض له من مؤامرات

http://www.al-madina.com/node/716919

الإطاحة مجدداً بالإرهاب!

علي القاسمي

أن «السعودي وجبة شهية لمدمني حمــامات الدماء وجز الرقاب لتقفز الحبكة المنظمة في ظرف وجيز من مجرد استخدامه أداة الى إلصاق السرطان الأكبر بوطنه على رغم أن الوطن متضرر ومطعون منه». لا يكفي أن نقول شكراً لرجال الداخلية السعودية، شكراً لرجال الأمن، شكراً من هنا للسماء لوطن شجاع ورجال مخلصين، شكراً لأننا نتخـــلص يــوماً بعــد يوم من عضو فاسد وخونة مندسين!

http://www.alhayat.com/Opinion/Ali-El-Ghasmi/19485950

ضيق ممراته يمنع وصول سيارات الطوارئ.. والأهالي ينقلون مرضاهم بـ«عربات»

القطيف: تثمين 300 عقار لحلحلة (عشوائية المسورة)

http://www.okaz.com.sa/article/1519667

مركز (التراث) يهاجم (الأمانة): لا تحق لهم الإزالة!

الصفيان :الإزالة لحي المسورة في بلدة العوامية تعود لسبب تنموي

 

النعيم لـ«عكاظ» :المادة السادسة في النظام التي تشدد على «حظر التعدي على مواقع الآثار والتراث العمراني، أو تحويرها، أو إزالتها، أو إلحاق الضرر بها، أو تشويهها بالكتابة، أو الطلاء، أو النقش، أو إلصاق الإعلانات عليها، أو افتعال الحريق فيها، أو تغيير معالمها، أو طمسها»، مبيناً أن «التراث العمراني هو كل ما شيده الإنسان من مدن، وقرى، وأحياء، ومبانٍ، مع ما تتضمنه من فراغات، ومنشآت، وقطع لها قيمة عمرانية، أو تاريخية، أو علمية، أو ثقافية، أو وطنية»، مشيراً إلى وجوب تنسيق الأمانة مع هيئة السياحة قبل البدء بإزالة الحي.

http://www.okaz.com.sa/article/1519666

«عكاظ» تفتح الملف السري لـ«بيع البنات» مقابل «المهور»

قاصرات(العش الحزين).. زواجٌ منته بـ(التمليك)!

عضو الشورى محذرا:إياكم و«زيجات المصالح»

الجوهرة: 22 السن الأنسب للمودة والسكينة

مأذون أنكحة:الطلاق.. مقابل الإعانات الحكومية

منى حجازي:لا مقارنات بين جيلين !

«المودة»عالجت 40 حالة.. وتستقبح زواج الصغيرات

أمين حقوق الإنسان: حالات محدودة لأسباب «متفاوتة»

http://www.okaz.com.sa/article/1519687

الكلباني يدعو بالخير لمخترع الإنترنت.. ويطالب بتغيير الخطاب الديني

http://www.okaz.com.sa/article/1519478

العريفي والسويلم و«زد رصيدك» يحرجون القناة

(الإعلام) لـ(عكاظ): حققنا مع (بداية) أكثر من مرة

http://www.okaz.com.sa/article/1519517

36 ألف قضية مطالبة بالحق العام خلال 3 أشهر

سجلت محاكم المنطقة الغربية 8499 قضية تتعلق بالحق العام، بينما سجلت طلبات الحق الخاص 193 قضية، واستحوذت مدينة مكة المكرمة على أعلى نسبة في قضايا الحق العام بـ3784 قضية، تلتها جدة 3273، والطائف 1167، ثم الخرمة 93، والقنفذة 55، ورنية 43، والعرضية الجنوبية 22، وتربة 20، بينما سجلت العرضية الشمالية 18، والمويه 18، وأخيرا الجموم 6 قضايا.

فيما يتعلق بالحق الخاص، فقد احتلت الخرمة أعلى عدد في تلك الطلبات من خلال القضايا المرفوعة، وبلغ عدد قضايا الحق الخاص فيها 39 قضية، وتلتها الليث بـ34، رنية 33، رابغ 31 والعرضية الشمالية 19، وخليص 13، ثم تربة 11، فالجموم 7 قضايا، وجاءت الكامل بأقل عدد في تلك القضايا بـ6 قضايا

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=290037&CategoryID=5

70% من الموظفين يعملون في مهن لا تناسب ميولهم

http://www.al-madina.com/node/716939

الهَوِيَّةُ القَبَلِيَّةُ وَالمَذْهَبِيَّةُ أَفْرَزَتَا الطَّائِفِيَّةَ وَالشُّعُوبِيَّةَ

عبدالرحمن الواصل

إلا أنَّه وفي العقدين الأخيرين ظهرتْ جهاتُ التَّواصل الاجتماعيِّ ووسائلُه كما تسمَّى أملاً بذلك، لكنَّها انتكست لتغذِيَ القبليَّة والمذهبيَّة والطائفيَّة والشُّعوبيَّة، ومن ثمَّ تحسنُ تسميتُها بجهات التنافر الاجتماعيِّ ووسائله انطلاقاً ممَّا تبثُّه وتنشره من اختلافات فتحويلها لخلافاتٍ قبليَّة ومذهبيَّة وطائفيَّة وشعوبيَّة متعارضةً مع قوله تعالى في الآية السابقة رقم 13 من سورة الحجرات، وبذلك شُوِّهَتْ حريَّةُ التفكير والتعبير في هذه الجهات والوسائل وفي تعليقات معلِّقين في مواقع الصحف، وجاء تشويهها على حساب الديمقراطيَّة منهجاً ومساراً يؤكِّدان حقوقَ الإنسان من مساواة وعدالة اجتماعيَّة، وتضمن لهم الحقَّ في الانتخابات ونزاهتها شاملةً مواطني الوطن الواحد جميعاً بغضِّ النَّظر عن تصنيفاتهم العرقيَّة والجنسيَّة والاجتماعيَّة والاقتصاديَّة، وتضمن أيضاً المساواة بينهم جميعاً في حقِّ التعبير عن الآراء بما لا يتعارض مع المصالح العليا للوطن وثوابته وسيادته.

http://www.alsharq.net.sa/2017/01/08/1632249

جهيمان وصالات السينما

رجا ساير المطيري

لو عدنا لصالات السينما أو صالات العرض المتواضعة التي تولت الأندية الرياضية إدارتها في تلك الفترة، فإن وجودها حصراً في هذه الأندية دليل على ضعف المؤسسة الثقافية الناشطة حينذاك، أعني جمعية الثقافة والفنون التي لو أدرجت حينها “فن السينما” ضمن دائرة اهتمامها مثل بقية الفنون -المسرح والموسيقى- لما غابت السينما عن الفضاء الاجتماعي ولما احتجنا لشماعة نرمي عليها سبب توقف صالات العرض!.

http://www.alriyadh.com/1561370

الإرهاب عبر أجيال ثلاثة

د. عبد الله بن خالد بن سعود الكبير

لا يمكن فصل الحديث عن مستقبل الجماعات الإرهابية عن الوضع الأمني والسياسات الطائفية في المنطقة من حولنا. حتى إن طورت الأجهزة الأمنية من قدراتها وتمكنت من تضييق الخناق على أذرع هذه الجماعات وخلاياها في الداخل وحّدت من السفر لمناطق نفوذها ووجودها في الخارج٬ وهو ما حدث بالفعل في السعودية على سبيل المثال٬ إلا أن النظرة المستقبلية للظاهرة بشكل عام تبدو قاتمة ومتشائمة طالما استمرت الصراعات والقلاقل والسياسات الفاشلة والطائفية القائمة حالًيا في المنطقة٬ فهي توفر لهذه الجماعات أسباب حشد وتجنيد متجددة وكذلك فرص وبيئة تدريب ملائمة وآمنة.

http://aawsat.com/print/825316

(مولانا) إبراهيم عيسى

أمينة خيري

إذا كانت إطلالة عيسى عبر شاشات الفضائيات قد توقفت لحين إشعار آخر وبغض النظر عن الأسباب الحقيقية وراء القرار، فإن عيسى بات ملء سمع الفضائيات المصرية وبصر برامجها. فعلى مدار الأيام القليلة الماضية، لا يكاد يخلو برنامج مصري من إما تنديد بعيسى وفيلمه وبرنامجه وتصريحاته وعلاقاته التي يراها بعضهم خير دليل على أنه يستغل مواقفه المعارضة للنظام (أي نظام) ليكسب أرضيات جديدة، أو تهليل وتعضيد لآرائه ومواقفه وتوجهاته المستقلة عن النظام (أي نظام) من دون الالتفات إلى ما قد يصيبه من شظايا أو دعاوى. حتى الحركات السلفية التي بدأت تشمر سواعدها من أجل إقامة دعاوى قضائية تطالب بوقف عرض «مولانا» لأنه يكشف/ يسخر/ يفضح/ يشوه الدعاة الدينيين ويشير إلى اتفاقات لطالما أبرموها مع النظام لأغراض لا علاقة لها بالدين، تحولت إلى إعلانات مجانية لا تقدر بمال.

الأكيد أن إبراهيم عيسى يسير على طريق النجاح.

http://www.alhayat.com/Opinion/Aminah-Kheeri/19485916

الفارق بين الحشد والصحوات

عبد الرحمن الراشد

«الحشد» ميليشيا ضخمة تتبع الدولة شكلًيا٬ وسنرى لاحقً الفارق بين جماعتين مسلحتين٬ الصحوات السنية والحشد الشعبي٬ أن الأولى أسست لمقاتلة المتطرفين السنّة في مناطق سنية٬ أما الحشد الشعبي فهي ميليشيات شيعية تسخر لحكم العراق بشكل عام٬ وفيما تم حل الصحوات وانتهت٬ فإن الحشد مشروع يتضخم وليس خا ًصا بتحرير الموصل٬ أو فقط مطاردة «داعش».

طالما أن السلطة المركزية المنتخبة ضعيفة٬ وطالما أن إيران تستولي تدريجًيا على المؤسسات العراقية٬ فإنه لن يكون سهلا وقف مشروع الحشد٬ فهو يماثل ميليشيا «حزب الله» في لبنان الذي سيطر عملًيا على البلاد٬ دون أن يحتاج إلى أن يلغي مؤسسات الحكم السياسية بعد أن جعلها عاجزة٬ من رئاسة وحكومة وبرلمان.

http://aawsat.com/print/825376

الموصل… حتى لا تكون إيران (الرابح الأكبر)

سلمان الدوسري

أن ميليشيات الحشد الشعبي دورها رئيسي في المعركة٬ وولاؤها معلن بشكل واضح لطهران٬ وليس سرا أن الإيرانيين يعلمون أن من يقاتل اليوم في الموصل سيحجز مقعده على كعكة الصفقات السياسية غًدا٬ فإذا ترك مستقبل الموصل غام ًضا٬ وهو ما يبدو الآن٬ فإن هذا يعني تلاقي المصالح الأميركية والإيرانية والحكومة العراقية في بقاء سنة العراق فئة مهمشة وأقلية سياسية٬ وبالتالي أقلية اجتماعية٬ وهو المنطلق للخطر الأكبر في العبث بالتركيبة السكانية والديموغرافية للعراق٬ ا طائفًيا يدفع الشيعة إلى مخاصمة مجتمعاتهم٬ وبالتالي تثبت الوضع السياسي بما يتفق مع استراتيجيتها.

وبالتالي مواجهة خطر داهم ليس على العراق فحسب٬ بل على المنطقة ككل٬ أما إيران فهي تريد انتصا ًرا تمارس من خلاله شحنً ا عراقية بأكملها في لغز حير العالم٬ المعركة ستكون حاسمة ومصيرية أمام جميع القوى السياسية العراقية وكذلك التحالف معركة تحرير الموصل حاسمة ليست ضد تنظيم داعش وما تمثله من معركة جوهرية ضد إرهاب نادر واستثنائي٬ احتل مدنًا عنه.

http://aawsat.com/print/825381

حمير الصهاينة والمجوس

د. عبد الله المعيلي

لتحقيق مآربهما عملوا بصمت على استقطاب شباب من السنة تحت راية ظاهرها الإسلام السني الذي يستمد مفاهيمه من عدوهما الأول السلفية وتحديداً السلفية التي تستند إلى أقوال الدعوة الإصلاحية للشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله، تعاون هذا الثنائي الشيطاني مع الصهاينة الأمريكيين، وصنعوا ما أسموه «داعش»، التي تتدثر بعباءة الإسلام السلفي ظاهراً ومضموناً، فمن حيث المظهر بدا البغدادي وكأنه خليفة للمسلمين بعمامته ولباسه، ويتحدث بلغة عربية يستمد مفاهيمه من القرآن والسنة بينما هو في الحقيقة صهيوني من صناعة الموساد، اسمه شمعون إيلوت.

لقد استطاع الصفويون المجوس، وصهاينة الموساد أن يسخروا فئة مريضة ضالة من أبناء السنة ليكونوا بمثابة الحمير يركبونهم للنيل من المملكة فقط، بينما إيران وإسرائيل آمنة مطمئنة لم ينلهما أي عدوان أو اعتداء من هؤلاء الحمير السذج.

فيا أبناء السنة أفيقوا من غيكم، واعلموا أنكم مجرد حمير ركبها المجوس والصهاينة لطعن الإسلام وتشويهه، والكيد لبلد الإسلام الحق المملكة العربية السعودية.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170108/ar3.htm

أضف تعليقاً