أ . عالية فريد >> المؤشر الاعلامي


المؤشر الاعلامي 2935

12 يناير 2017 - محرر الموقع

المؤشر الإعلامي الجمعة   15/4/1438هـ الموافق  12/1/2017م      العدد 2935

السنة التاسعة

تيلرسون: السعودية لا تنتهك حقوق الإنسان

http://www.okaz.com.sa/article/1520855

الكويت: سعوديون يخفون جنسيتهم للاستفادة من الخدمات المقدمة لـ (البدون)

8157 شخصاً عدلوا أوضاعهم خلال الفترة ما بين مطلع عام 2011 حتى نهاية شهر ديسمبر 2016

5637 شخصا تم تعديل أوضاعهم إلى الجنسية السعودية

923 آخرين إلى الجنسية العراقية

816 شخصا عدلوا أوضاعهم إلى الجنسية السورية

94 شخصا إلى الجنسية الإيرانية

49 إلى الجنسية الأردنية

638 شخصا جرى تعديل أوضاعهم إلى جنسيات أخرى.

http://www.okaz.com.sa/article/1520767

بعد جامعة (الطائف).. رسوب 85 % من طلبة أبو ظبي (النجاح لمن يستحق)

http://www.okaz.com.sa/article/1520821

7 فنانين و3 حفلات في ربيع 2017

(هيئة الترفيه) توقف غربة الفن السعودي

http://www.okaz.com.sa/article/152064

115 ألف طالب في الجامعات الأهلية.. 65 % من الأكاديميين والإداريين أجانب

عدد من يتولى التدريس في هذه الجامعات والكليات بلغ نحو 4564 أكاديميا وأكاديمية، إضافة إلى 4144 إداريا وإدارية

http://www.aleqt.com/2017/01/13/article_1119906.html

يشكل الرجال ما نسبته 60% والنساء 40%

1.2 مليون موظـف بالقطـاع الحـكـومي

إن 45% من إجمالي السعوديين العاملين في الدولة يشغلون وظائف تعليمية، و38% منهم يعملون في الوظائف العامة

http://www.alriyadh.com/1562843

الإناث الأعلى في ضغط الدم

بلغ عدد مرضى ارتفاع ضغط الدم الذين راجعوا المستشفيات الحكومية العام قبل الماضي 1.293.742 حالة، 768112 راجعت الطوارئ، و525630 راجعت مستشفيات وزارة الصحة

http://www.alwatan.com.sa/Nation/News_Detail.aspx?ArticleID=290606&CategoryID=3

الادعاء يطلب النظر في الحق الخاص

رفض رفع (حظر السفر) لرجل أعمال ومسؤول متهمَين في (رافعة الحرم)

http://www.okaz.com.sa/article/1520759

شيعت أمس.. وشقيقها لـ عكاظ : أسرة الزوج مصدومة.. وملابس المولود آخر رسالة لزهرة

قاتل زوجته يزهق روح جنينها في الشهر التاسع!

http://www.okaz.com.sa/article/1520801

والدة الطفلة «المعنفة» دارين

إجراءات النسب تنتهي قريبا.. وحياتي معه موثقة بالصوت والصورة

ناريمان لـ المدينة طليقي وعدني بتوثيق الزواج.. واختار سيارته مسكنا لي

http://www.al-madina.com/node/717728

حقوق الإنسان توكل محاميا لمتابعة قضية دارين

http://www.alwatan.com.sa/Nation/News_Detail.aspx?ArticleID=290610&CategoryID=3

الأنظمة تنتصر لـ(دارين) بسجن والدها.. ولوالدتها الحق الخاص

http://www.alriyadh.com/1562740

حساب فايز المالكي.. صدى الضمير لـ (ناريمان)

http://www.okaz.com.sa/article/1520766

معنف طفلته يدعي ابتزازه بمليون.. وأم دارين: أتحداه أن يثبت

http://makkahnewspaper.com/article/590084

وفد نسائي احتفل في دار الحماية بعتق رقبة الأم

(جبارة) الناجية من القصاص تلتقي ابنتها وحفيدها.. الأحد القادم

http://www.okaz.com.sa/article/1520757

اعتبرها تصرفات صبيانية من عقول غير ناضجة

قاضي البشائر لـ(عكاظ): الرصاصتان لن تخيفاني.. باشرت اعتياديا

وصف القاضي بمحكمة البشائر الشيخ علي الغامدي لـ «عكاظ» الرصاصتين اللتين عثر عليهما في مركبته الخاصة خلال وجودها في فناء المحكمة ليست إلا تصرفات صبيانية لا تخيفه ولن تثني القضاة عن القيام بدورهم في تطبيق العدالة بحق أي متهم.

http://www.okaz.com.sa/article/1520758

شاب يقتل شقيقه برصاصة في القطيف

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=290543&CategoryID=5

نعم.. الوهابية ليست إرهابية !

سام الغُباري

اغتيل الرئيس «السادات» في مصر، والملك «فيصل» في السعودية، وخسرت المنطقة رجلين من أذكى القادة وأبصرهم حيال فكرة التوسع «الخميني» الشيطاني، ثم تفكك «السوفييت»، وخاض الباكستانيون قتالًا شرسًا مع الإرهاب الذي صممه الإيرانيون لإنهاك قدراتهم العظيمة، كُنا نخسر أمام بعضنا، وفي الجوار كان الإرهابيون الحقيقيون (الخميني وخامنئي في إيران، حسن نصرالله في لبنان، مجد الدين المؤيدي وبدر الدين الحوثي في اليمن، السيستاني والصدر والحكيم وغيرهم في العراق والبحرين والكويت) يتهيئون لتسويق أنفسهم، وإثارة الفتنة في مذاهبنا وأحزابنا، شوارعنا صارت محطات للفكر المتصارع – القومي والبعثي والناصري والإسلامي -، انصرفنا إلى المعارك الصغيرة، نزاعات الثراء والسلطة والنفوذ، خسرنا أمام المشروع الإيراني التوسعي ثلاثة عقود بالضبط.. ثلاثون سنة من اللاشيء في المنطقة التي تحاصرها إيران اليوم بالجيوش الشيعية، والفقر، باللاجئين، بالغضب الثائر تحت وهم «الربيع»، فيما الحقيقة أنّ «مدافع آيات الله» ما تزال مصوبة فوهاتها نحونا جميعًا، وعلينا الآن أن نستعيد فكرة «محمد بن عبد الوهاب»، ربما يستطيع هو وحده إنقاذنا من قبره.. حيث ينام بهدوء.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170113/du5.htm

السلفية المشرقية والسلفية المغاربية

محمد آل الشيخ

أنّ السلفية المغاربية أكثر عقلانية واحتفاءً بالمنطق مقابل أنّ السلفية المشرقية نقلية، وليس في أدبياتها مكان للعقل؛ ولعل هذه النقطة بالذات جعلتها أكثر قدرة على التكيف مع الظروف والاستفادة منها، وبالتالي أقدر على البقاء

http://www.al-jazirah.com/2017/20170113/lp5.htm

وترجون من الله ما لا يرجون

أحمد الرضيمان

وهذا المركز الذي هو امتداد لمنهج الصحابة في محاورة ومناصحة الخوارج، ومن افتأت على ولي الأمر، هو من حسنات الدولة، ونجح نجاحا باهرا، بشهادة دول العالم، وما كان ينبغي لأحد أعضاء مجلس الشورى هداه الله أن يخرج علينا في التلفاز بعد حادثة الياسمين بيوم متنقصا هذا العمل الجليل، فالمأمول منه ومن أعضاء الشورى وحملة الأقلام أن يبدوا آراء تقمع الفكر المنحرف، لا أن ترتدَّ سهام أحد منهم على منجزات وطنهم التي أشاد بها العالَم، كما لا يصح أن تُتَخَذ تصرفات الخوارج والجهات المعادية التي صنعتهم، لا يصح أن تتخذ سلما للطعن في ثوابتنا، ومناهجنا، ومنجزات وطننا، ومن تلك المنجزات (برنامج المناصحة)، فهذا التنقص هو ما يريده الأعداء.

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=33014

من أمام مقر السفارة الكويتية ببغداد

الخزرجي ودشتي.. ثنائيان منبوذان يتبادلان الطائفية

إن مثل هذه الأفعال تكشف عن كراهية دفينة لدول مجلس التعاون الخليجي وشعوبها، مؤكدا أن عملاء إيران وميليشياتها الإرهابية تكن العداء لشعوب المنطقة ولا تريد إلا الشر، معتبرا أن أمثال دشتي خطر على الأمن الخليجي

http://www.okaz.com.sa/article/1520722

النهاية المرتقبة لجنرال الإرهاب قاسم سليماني

جاسر عبدالعزيز الجاسر

تجميع المليشيات الطائفية الإرهابية في مؤسسة إرهابية إجرامية عسكرية تحت مسمى «الحشد الشعبي» الذي هو تجميع للمليشيات الطائفية التي تخضع لقيادة ضباط إيرانيين في الحرس الثوري تابعين للذراع الإرهابية التي تحمل مسمى فيلق القدس، الذي أنشأه جنرال الإرهاب قاسم سليماني وفق مخطط تم تنفيذه بتواطؤ أنظمة تابعة وعميلة لملالي إيران وقد استطاع جنرال الإرهاب الإيراني تكوين أذرعة إرهابية تمثلت في المليشيات الإجرامية الطائفية التي وصلت إلى درجة (التقنين) والعمل (الرسمي) في العراق من قبل رئيس الحكومة العراقية الحالي حيدر العبادي في تواطؤ يؤكد أن جنرال الإرهاب أصبح ليس فقط (مندوباً سامياً) لملالي إيران في بغداد إضافة إلى دمشق وضاحية بيروت الجنوبية ولدى الحوثيين، بل أيضاً مسيّراً وموجهاً لعملائهم في الدول العربية التي استباحوها، وهو ما جعله يتبختر في الأراضي العربية سواء في العراق أو سوريا، وهذا التبختر والغرور شبيه بما كان عليه قادة الإرهاب الدولي من كارلوس وابن لادن ولهذا فليس مستغرباً أن تكون نهاية قاسم سليماني شبيهة بنهاياتهم.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170113/du3.htm

عراق يا عراق لا تجعل اللص الغريب في حضنك ينام!

رمضان جريدي العنزي

كيف أخذ ذاك المتواطئ مع اللص شكل الخيانة، كيف حاولوا معاً بيعك في سوق النخاسة، كحسناء بهية، عراق يا عراق، لا تجزع يا عراق، ستنبعث من الرماد، وسيصبح الرماد في المتاحف، مزاراً تشاهده العيون، ستبقى يا عراق شموخ وعزة وبهاء، وسيفر الأوغاد من أرضك طرائد يبحثون عن ملجأ أو مغارة أو إيواء.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170113/ar8.htm

أضف تعليقاً