أ . عالية فريد >> المؤشر الاعلامي


المؤشر الاعلامي 2949

27 يناير 2017 - محرر الموقع

المؤشر الإعلامي الجمعة   29/4/1438هـ الموافق  27/1/2017م      العدد 2949

السنة التاسعة

مليار ريال تكلفة مواجهة اختراقات الأنظمة الحكومية والخاصة

http://www.okaz.com.sa/article/1523730

خبراء أمن إلكتروني يحذّرون: هجمات (شمعون) ليس لها خط نهاية

http://www.alhayat.com/Articles/19832412

هجمة «شمعون – 2»… «جبانة».. وجهات متضررة «صامتة»

(المعلومات الوطني): (أبشر) لم يتعرض للاختراق.. و (الداخلية) لـ : رصدنا 11 اختراقاً لقطاعات حكومية

http://www.okaz.com.sa/article/1523799

(الداخلية): (أبشر) يتمتع بأعلى نظام للحماية

http://www.al-madina.com/article/505962

المنيف: لا صحة لتعطل موقع الخدمة المدنية بـ(شمعون)

http://www.al-madina.com/article/505941

تعطل موقع (بنك التسليف) ومخاوف من تعثر طلبات المتقدمين

http://www.okaz.com.sa/article/1523731

(الجيش الإلكتروني) أصبح ضرورة

أ.د.عثمان بن صالح  العامر

إننا على أعتاب مرحلة جديدة تحتاج إلى التسلح بعدّة المرحلة وعتاد اليوم، والتقنية هي ثورة العصر، والعالم الافتراضي قد يكون هو مكان المعارك غداً، ولذا كان لزاماً أن نعدّ ما استطعنا للمنازلة التي يراد منها ضرب منجزاتنا والإضرار بمصالحنا. حفظ الله بلادنا، ووقانا جميعاً شر من به شر

http://www.al-jazirah.com/2017/20170127/ar3.htm

الصحة تجدول المواطنين غير المؤمن عليهم طبيا

http://makkahnewspaper.com/article/591735

أكد أنها تتغذّى «من توافه وغرائب» وسائل التواصل

خبير إعلامي: إيران تجنّد (مرتزقة) لتشويه صورة السعودية عربياًودوليا ً

http://www.okaz.com.sa/article/1523740

المملكة دعمتنا.. ونكران الجميل ليس من شيمنا

إعلاميون أردنيون: النائب المسيء للسعودية لا يمثل إلا نفسه

http://www.okaz.com.sa/article/1523748

ارتفاع نسبة (الزواج الآمن) من الأمراض الوراثية إلى 98% في الشرقية

من خلال مراجعة قرابة 29 ألف شخص متقدم للزواج مراكز الفحص موزعين على 8 مراكز فحص تتمثل في الدمام والخبر والقطيف والنعيرية والخفجي وبقيق وقرية العليا والجبيل.

المنطقة الشرقية تعاني من انتشار أمراض الدم الوراثية «الأنيميا المنجلية والثلاسيميا»، ولا توجد أي طريقة للحد من انتشار هذين المرضين إلا عن طريق النصح الطبي قبل الزواج

يشمل البرنامج فحص 3 أمراض معدية؛ تتمثل في التهاب الكبد الوبائي «ب، ج» ونقص المناعة المكتسبة «الإيدز»

http://www.alsharq.net.sa/2017/01/27/1640231

في إجازة منتصف السنة الدراسية

160 ألف مسافر سعودي إلى دبي

http://www.alriyadh.com/1566344

81 % من الموظفين الحكوميين يجهلون آليات نظام الوثائق الإلكترونية

http://www.al-madina.com/article/505857

الشؤون الإسلامية للخطباء: تناولوا آثار الطلاق وتيسير المهور

http://www.okaz.com.sa/article/1523724

المستشار الجذلاني محذرا: الحقوق لا تستعاد بالتشهير.. والعقوبة سجن وغرامة

http://www.okaz.com.sa/article/1523626

الهاشتاق محرك سريع لتفاعل الجهات الرسمية

http://www.alwatan.com.sa/Nation/News_Detail.aspx?ArticleID=292102&CategoryID=3

العودة ناعيا زوجته: أنا لا أستحقك

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=292036&CategoryID=5

العودة بعد تشييع ابنه وزوجته: أحبوا أولادكم قبل فوات الآوان

http://www.alhayat.com/Articles/19832509

سرقة 895 ألف من شركة لتغذية الصرافات يقود لضبط عصابة في مكة

http://www.al-madina.com/article/505833

عدم كفاية الأدلة يبرئ المتهم بمناهضة قرارات الدولة

التهم التي لم تثبت كفاية الأدلة عليها

السعي لزعزعة النسيج الاجتماعي واللحمة الوطنية بالمشاركة والتحريض على التجمعات، وكتابة البيانات والخطابات الجماعية، والتوقيع عليها، وتأليب الرأي العام.

الاعتراض على القرارات الصادرة من ولاة الأمر والمسؤولين، والطعن فيها، ووصفها بأنها تسير نحو الانفتاح إرضاء للغرب، واستنساخا لتجارب دول أخرى، والتهديد بانفجار البركان.

المطالبة بإطلاق سراح موقوفين في قضايا أمنية.

http://makkahnewspaper.com/article/591752

(الجزائية) ترد دعوى ضد مواطن لعدم كفاية الأدلة

متهم بالاعتراض على قرارات الدولة لعدم ثبوت أدلة المدعي العام أبرزها قيامه بالاعتراض من خلال تقديمه خطابات جماعية تعترض على قرارات صادرة من الدولة والطعن بها، وسبق له أن هدد وزير العمل عادل فقيه بالدعاء عليه أن لم يمنع عمل المرأة، وصدر أمس قرار المحكمة بعدم ثبوت أدلة المدعي العام ضد المتهم.

http://www.al-madina.com/article/505925

(الجزائية): تبرئة محرض ضد تنظيم (عمل المرأة) لعدم ثبوت الأدلة

http://www.okaz.com.sa/article/1523741

مراكز بحثية لرصد العنف ضد الأطفال في السعودية

حماية الأطفال من العنف

الطفل كل إنسان لم يتجاوز الـ 18 من العمر

الإيذاء كل شكل من أشكال الإساءة للطفل او استغلاله

أنواع الإساءة للطفل

نفسية : تعرض الطفل لسوء التعامل الذي يسبب له أضرارا نفسية أو صحية

جنسية : تعرض الطفل لأي نوع من الاعتداء أو الاستغلال الجنسي

الإهمال: عدم توفير حاجات الطفل الأساسية أو التقصير

حاجات الطفل تشمل

جسدية .. صحية.. عاطفية.. ثقافية.. نفسية.. تربوية.. تعليمية.. فكرية.. اجتماعية.. أمنية

http://www.okaz.com.sa/article/1523705

مُطلِّق (ناريمان) يعترف أنه عنف (دارين).. ومسحور

http://www.okaz.com.sa/article/1523678

الطائف: أم تعذّب طفلتها حرقاً حتى الموت

http://www.okaz.com.sa/article/1523707

سجن طالب سعودي محترف كاراتيه كسر بوابتين في دبلن

http://makkahnewspaper.com/article/591648

محكمة مكة: لسنا مختصين.. المدعي العام يعترض.. و30 يوما للاستئناف

صرف النظر عن محاكمة (بن لادن) بعد 500 يوم من حادثة رافعة الحرم

القاضي المتحفظ موقعا على الحكم: لي وجهة نظر!

3 سيناريوهات أمام «الاستئناف»

http://www.okaz.com.sa/article/1523734

لعدم الاختصاص.. (جزائية مكة) تعيد قضية (الرافعة) إلى المربع الأول

http://www.alhayat.com/Articles/19833545

المحكمة الجزائية تسدل الستار على قضية (الرافعة).. والمدعي العام يعترض

http://www.alhayat.com/Articles/19832410

منح المستفيدين من (المناصحة) في الرياض وجدة إجازة لمناسبة منتصف العام الدراسي

http://www.alhayat.com/Articles/19824550

7 عمليات استخدم فيها (دواعش) أحزمة ناسفة لتفجير مساجد وقتل مصلين

يفجرون الأحزمة قبل الوقوع في قبضة الأمن ولقتل رجاله

http://www.alhayat.com/Articles/19832407

الأمن السعودي يفكك معامل (أحزمة الموت)

http://www.alhayat.com/Articles/19832409

الإرهابيون ينتقلون من (الديناميت) إلى المواد الرخيصة

http://www.alhayat.com/Articles/19832408

سينما النخيل و «سينيور ستاف» والقاعدة الجوية شاشة الظهران الكبيرة

عندما كانت تذكرة السينما بـ 3 ريالات!

مبنى سينما النخيل داخل مطار الظهران الدولي في الستينات قبل تحويله إلى سوبرماركت.

عرضان سينمائيان لجذب الزبائن خلال أيام العمل!

تلفزيون أرامكو.. بوابة السعوديين إلى أفلام «هوليوود»

http://www.okaz.com.sa/article/1523798

السينما في دائرة الشهوة

أمين طلال

السينما لن تأخذ هذا المجتمع إلى القمة، وأيضا لن تأخذه إلى القاع، كل ما في الأمر أنها اليوم شأنها شأن الرياضة مثلا، مجرد لغة من لغات التواصل البشري التي تستخدمها المجتمعات للتعبير عن ثقافاتها وأفكارها المختلفة، لا علاقة بالشهوة وما يثيرها أبدا بهذا الموضوع لكن معظم المتجادلين لا يعرفون سوى الطواف حول الشهوة وما يثيرها، لهذا نخسر الوقت دائما في مناقشة قضايا تجاوزتها معظم المجتمعات.

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=33145

السينما في بيوتنا

عثمان بن حمد أباالخيل

فأيهما أفضل. دور السينما التي تملأ بيوتنا دون رقابة في أغلب الأوقات أم الدور التي تتولى مسؤوليتها الجهات المختصة والتي توجه مرتاديها الى السمين بدلاً من الغث؟

http://www.alriyadh.com/1566419

فتاوى غريبة.. وفتاوى أصبحت غريبة

خالد عباس طاشكندي

كل من نخشاه من إعادة إنتاج الفتاوى القديمة مثل «تحريم التصوير» هو أن الأجيال الحالية سوف تتساهل في إهمال أمر الفتوى، فكيف سيتعامل الشباب اليافع مع فتوى تقول إن شتى أنواع التصوير حرام إلا في الضرورات مثل التقاط الصورة الشخصية في جواز السفر وبطاقة الأحوال المدنية، سوف يستمعون إلى هذه الفتوى التي أصبحت «غريبة» بآذانهم اليمنى ويخرجونها من اليسرى وكأن شيئاً لم يكن، ويعودون إلى ممارسة حياتهم التي أصبح فيها التصوير جزءاً من ممارسات يومية معتادة في التواصل مع العالم من حولهم، وهذا ما حدث بالفعل.

http://www.okaz.com.sa/article/1523653

الفائض في الفكر المتناقض

عبدالله صايل

على أحد ما أن ينبه المرتاب، أيا كان، إلى أن السينما المنتظرة ستعرض ما يباع في المحلات المرخصة والمسموح لها ببيع الـDVD. ومن بواعث التندر في الإعلام الدولي حول التناقض، هو أن يكون هناك ترخيص رسمي لبيع أحدث ما تنتجه استوديوهات العالم، وفي الوقت نفسه هناك حظر لدور العرض!

http://www.okaz.com.sa/article/1523659

الاعتقاد ثم الاستدلال أم العكس

أحمد الرضيمان

ليحذر مَن اتخذه أهل الشهوات مطية لتسويغ واقعٍ محرم أن يبني مستقبله على العز الكاذب، بنشر الشذوذ والأغاليط، فإن العلماء عرفوها قبله، وهجروها لمخالفتها الأدلة

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=33148

جهود المملكة في تأصيل منهج أهل السنّة والجماعة

د. عبدالله بن ثاني

لاحل لأزمات العالم بمغامرات الحركيين والحزبيين ولن يحل السلام في هذا العالم إلا باتباع منهج السلف الصالح في ضبط العلاقة بين الناس، والتقيد بثوابت الإسلام التي تساعدهم على تجاوز المحن والفتن والسير وراء ولي الأمر سواء أقام الجهاد أم فرض الصلح أم قدم مصلحة أم درأ مفسدة، وبالسمع والطاعة له في غير معصية الخالق، والنصح له بالطرق الشرعية، والحرص على الجماعة وبذلك تستقيم الأمور (لا يصلح الناس فوضى لا سراة لهم… ولا سراة إذا جهالهم سادوا).

http://www.al-jazirah.com/2017/20170127/ar6.htm

هل يمكن الصلح مع إيران؟

مشاري الذايدي

الواقع يقول إن السعودية حرصت دو ًما على البحث عن أصدقاء داخل النظام الخميني٬ ومثال رفسنجاني وتلميذه خاتمي خير مثال٬ لكن التحية لم ترّد بمثلها٬ ودو ًما كانت هذه الفترات الهادئة٬ تتخذ فرصة للانقضاض مجدًدا.

المسألة كلها٬ مسألة ثقة مفقودة٬ كيف تستعاد؟ هذا هو السؤال الكبير للجمهورية الإيرانية إن كانت تريد الجيرة الحسنة مع الخليج العربي.

http://aawsat.com/print/839871

حوار سعودي إيراني

نديم قطيش

ما لا تريد أن تفهمه إيران٬ أو ما لا تجيد فهمه بسبب العمى الآيديولوجي الذي يبدو أنه يقود حركتها السياسية٬ أن الدولة تتعامل مع دولة وليس مع «شعوب» دول أخرى٬ وأن علاقتها «بالشعوب» لا تمر إليهم مباشرة٬ بل من خلال دول ومؤسسات٬ وهي محكومة بنظم وقوانين تقررها الدول نفسها وتضمنها مواثيق دولية متوافق عليها.

http://aawsat.com/print/839851

الوطن الخليجي أولاً أيها الخليجيون

محمد آل الشيخ

يبدو أن العالم على مشارف دخول حقبة سياسية جديدة، باعتلاء الرئيس «ترمب» سدة الحكم في أقوى دولة على وجه الأرض الولايات المتحدة الأمريكية. بالنسبة لنا كخليجيين أراها فرصة سانحة لا يجود بها الزمان إلا لماماً، لاستثمار هذه الحقبة الجديدة، خاصة فيما يتعلق بإدارة صراعنا الوجودي مع العدو الفارسي البغيض بعقلانية وشيء من الميكافلية. إيران في عهد أوباما طغت وتورّمت وتجبرت، بعد أن أهداها العراق على طبق من ذهب، لتحتله، وتنتقل منه إلى بلاد الشام لتبسط نفوذها عليه، وفي اليمن لتشعل انقلابها على الشرعية، على مرأى ومسمع من إدارة الرئيس أوباما، ولم تتخذ هذه الإدارة المترددة الضعيفة أي إجراء من شأنه كبح جماح شهوة هذا الغول الفارسي المتوحش القادم من أوغال التاريخ الكهنوتي, وكأنَّ لسان حالها يقول: (لم آمر بها ولم تسؤني).

http://www.al-jazirah.com/2017/20170127/lp8.htm

أما آن لعملاء ملالي إيران أن يطهروا نفوسهم؟

جاسر عبدالعزيز الجاسر

بعد كشف أهداف وما يفعله ملالي إيران ضد المقدسات الإسلامية هل يستشعر عملاؤهم أي ذرة احترام لذواتهم أم تظل عروقهم تنقل العمالة والذلة مختلطة مع دمائهم الملوثة بالحقد الطائفي.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170127/du7.htm

أضف تعليقاً