أ . عالية فريد >> المؤشر الاعلامي


المؤشر الاعلامي 3176

10 سبتمبر 2017 - محرر الموقع

المؤشر الإعلامي الأحد  18/12/1438هـ الموافق 11/9/2017م      العدد 3176

46 مليار ريال خسائر محتملة حال إغلاق المحلات التاسعة مساء

حجم الإنفاق الرئيسي للمستهلك بحدود 416 مليار ريال، 35% منها ما بعد الساعة الـ9 مساء بقيمة 146 مليار ريال مقسمة إلى 20% لكل من الأغذية والمشروبات والأخرى، 15% لكل من الملابس والمفروشات، و30% على المطاعم والفنادق. وأنه قد يتم تعطيل 20 مليار ريال من قطاع التجزئة حتى يتم تعديل سلوك المستهلك.

من إيجابيات القرار

القرار سيدخل كذلك مفهوم كفاءة القوى العاملة «عدد موظفين أقل بإنتاجية أعلى

إيجاد فرص عمل محتملة كون ساعات العمل المتأخر في الليل تشكل عقبة أمام رعاية الأسرة لدى المواطنين

تكافؤ الفرص للسماح بالانتقال الطبيعي نحو التوطين

تخفيض ساعات العمل من العوامل المضعفة لجاذبية العمالة الوافدة لأرباب العمل

تخفيض استهلاك الطاقة التجارية، حيث تم بيع 48 تيرا واط إلى المستخدمين التجاريين في عام 2016، وأن متوسط الاستهلاك لكل ساعة يساوي 5.5 جيجا واط، وأن التوفير السنوي المحتمل يساوي 4 تيرا واط أو 8%.

انخفاض ازدحام حركة السير بعد الساعة الـ9 مساء، واستمرار الأعمال الإنشائية يعد من إيجابيات القرار

ترشيد استخدام الوقود من خلال انخفاض حركة السير.

http://www.alwatan.com.sa/Economy/News_Detail.aspx?ArticleID=314833&CategoryID=2

272 مليار دولار استثمارات عربية في السندات الأمريكية .. 53 % منها للسعودية

http://www.aleqt.com/2017/09/09/article_1248886.html

(الأرصاد): مستشار (الدكتوراه المزور) لا يعمل لدينا.. بل بشركة متعاقدة

http://www.okaz.com.sa/article/1570788/

معلم سابق ينعت المعلمين بالفشل!!

أسامة حمزة عجلان

 من المؤسف أن مُعلِّم سابق يُغرِّد ويسيء إلى معلمي بلادنا الغالية وينعتهم بالفشل، ولا أُنكر أن بعض المعلمين يستحق أن يكون كذلك، ولكن نسبة بسيطة فقط، لا يُعمّم بها، وذلك كما هو موجود في كل مهنة في الدنيا، حتى في الطبابة والهندسة وكل ما تُفكِّر به.

http://www.al-madina.com/article/539528

قينان والمعلمون والمستقبل

سعيد السريحي

على كل حال، وسواء تقبل المعلمون النصح أو رفضوه، وغضبوا عمن ينتقد أداءهم أو رضوا عنه، فإن تدني المستوى الذي أصبح السمة العامة التي يتسم بها طلابنا وطالباتنا بات مشكلة لا يمكن لأداء المعلمين والمعلمات أن يبرأ منها حتى وإن كانت هناك أسباب أخرى تقف وراء تدني ذلك المستوى، وعلى المعلمين والمعلمات أن يعلموا أن مستقبل الوطن معلق برقابهم، ولذلك فإن عليهم أن تتسع صدورهم للنقد مهما قسا، ذلك أنه نقد من ينبض قلبه حبا للوطن ويرتعش خوفا على مستقبله.

http://www.okaz.com.sa/article/1570808

لا للتهكم بمعلم الأجيال

عبدالمطلوب مبارك البدراني

أتألم عندما أشاهد بعيني وأسمع بأذني التهكم والسخرية من معلم الأجيال عبر قنوات التواصل الحديثة، خاصة تويتر والواتس اب والسناب شات وغيرها، بعد هذه الإجازة، ليس لأنني انتسبت إلى وزارة التربية والتعليم لفترة طويلة، حيث عملت وما زلت أعمل فيها مديرا ومعلما لـ 37 عاما، وانتسابي لها أفخر وأعتز به ولي الشرف في ذلك، ولكن ما لاحظناه من استهزاء وتهكم بالمعلم دعاني إلى أن أكتب عن هذا الموضوع.

http://makkahnewspaper.com/article/612768

مهنة الاحتراق الداخلي.. لا للتجريح

الرأي مكة

عندما نتحدث عن المعلم فإننا نكتب بماء من ذهب وحروف مزخرفة بالشرف والسمو، وبمشاعر مفعمة بالامتنان والتقدير، وإذا أردنا أن ننتقدهم فلا يجب أن يتعدى ذلك حدود المنطقية بالطرح وعدم إغفال دورهم البارز في المجتمع، قناديل العطاء في مدارسنا ما زالت تضيء بقوة، تنير بحب، تعطي بإخلاص، تضحي ببطولة فذة وتتقبل التغيير المتواصل في المناهج والخطط بإيجابية.

http://makkahnewspaper.com/article/612766

عن التعليم أسأل

بيان نايف قطب

لن تكون بالمشكلة الكبيرة أعلم، فالمدارس الخاصة غدت تنافس في أعدادها المدارس الحكومية ويمكنني التقديم على إحدى المدارس المجاورة إن كنت فعلا مصممة على التسجيل بمدرسة أهلية، ولكن: على أي أساس نختار المدارس لأبنائنا؟

http://makkahnewspaper.com/article/612771

المعلم ممسحة البلاط

عبده خال

لايزال بالقلب شيء من حتى، ولو ظللت أكتب لأسبوع كامل سأجد يوميا معضلة يعاني منها المعلم بينما تقوم الوزارة مسح البلاط بالمعلم؛ كي يكون المسؤول فيها نظيفا خاليا من الدرن عندما يجد لوم المجتمع عن المخرجات الفاشلة..

http://www.okaz.com.sa/article/1570809

التعليم ليس مسؤولية المعلم فقط

راشد بن محمد الفوزان

التعليم لا يقوم على المعلم والمعلمة فقط، ولا الوزارة، ولا إدارة التعليم، وكل تسلسل إداري، أو الأسرة والطالب، التعليم يقوم على تناغم منسجم بين كل الأطراف، ولا يمكن أن يكون بدونها جميعا وأن كان الأساس أضعه أمام وزارة التعليم أولا، فهي من يضع خطط وإستراتيجيات التعليم، ومن يختار المعلمين والمعلمات ويضع المناهج وعليها توفير البيئة المناسبة، وهنا يصبح التعليم بقيادة وإدارة الوزارة لا غيرها، وعليها خلق البيئة المنسجمة والمنتجة والمتسقة للخروج بمستوى تعليم عالي الكفاءة والجودة، بدءا بالمعلم والمعلمة والاختيار العالي الكفاءة وتطوير مستمر، ومناهج عالية المستوى، وبيئة مدرسية مميزة، ومحفزات وتشجيع وهيبة للتعليم والمعلم، بعدها يمكن أن يصلح كل شيء، فلا يجب أن يختزل مشكلة التعليم أنه معلم أو معلمة، فالوزارة هي من تختاره ومن يدرب ويؤهل ويراقب ويحاسب، الدور يقف عند الوزارة أولا فهي من تدير دفة ذلك

http://www.alriyadh.com/1622181

وزير التعليم.. صباحك طيب

رقية سليمان الهويريني

 أن اعتماده على الحرس القديم، ومجاملته لبعض العادات الاجتماعية يبطئ في التغيير المنشود! ولا نتجاهل شجاعته بإطالة مدة اليوم الدراسي وإحداث ساعة النشاط، وإقرار الرياضة للطالبات التي تحسب في ميزان جهوده، مما يجعلنا نطمح لإقرار تدريس المنطق، والتدريب على المهارات الاجتماعية وتأصيل المواطنة الحقيقية، وهو ما سيجعل أبناءنا على مقدرة عالية في النقاش والحوار والحجة والتعامل الراقي مع الآخر، وهو ما سيصنع الفرق في تعليم المستقبل.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170910/ar1.htm

نعم لدينا مشكلة..!!

إبراهيم علي نسيب

الفرق بين أن تختار معلِّما مخلصا مُثقَّفا، يعي مهمّته، ويعرف واجباته التي قهرت الصعاب، وصنعت جيلًا مثقفًا قادرًا على تحمُّل المسؤولية، واليوم تقوم الدنيا وتقعد على ما قاله أخونا قينان، وكأنَّ قينان عدو الوطن، بينما الحقيقة أن كل الكُتَّاب كتبوا وقالوا عن التعليم أكثر مما قاله قينان، وأن رأيي هو أن التعليم لا يزال يحتاج إلى مُنقذ يردّه ويُعيد تأهيله، ليصنع النجاح للوطن..!!!

http://www.al-madina.com/article/539530

التحدي: من يضمن قطر؟

عبد الرحمن الراشد

 نظام يرعى مثل هذا الكوكتيل والتناقض، من الطبيعي أن يعتمد الاحتيال سياسة، ويوقع العهود وينكثها. ومن الطبيعي جداً ألا يثق به أحد، وهذا هو التحدي المقبل، كيف يمكن ضمان ما تتعهد به سلطات الدوحة، خصوصاً أنها فوراً وفِي أول ساعة من وساطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب باشرت في تحريف مضمون اتفاق التفاوض!

https://aawsat.com/home/article/1019921

أكاذيب ومكر وخداع!

خالد بن حمد المالك

 لقد كنا نظن بدءاً عند اتصال الشيخ تميم بالأمير محمد، بأنّ الخطوة الأولى لحل الأزمة القطرية قد بدأت، وأنّ العقدة التي يعاني منها نظام تميم في طريقها لأن تأخذ مسارها الصحيح إلى العيادة المتخصصة لهذا النوع من الأمراض، غير أنّ ما نشرته وكالة الأنباء القطرية أثبت أننا أمام نظام لا تكفيه المسكنات، ولا ينفع معه التسامح، ولا يفيد فيه معاملته كطفل قاصر، فقد بلغ السيل الزبى في تقبل نزاوته وإرهابه وإصراره على الإضرار بدولنا ومواطنينا، ولهذا كان موقف المملكة بهذه القوة والحزم والتصميم مع من لا ينفع فيه إلا هذا الأسلوب لتأديبه.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170910/ria1.htm

أزمة قطر ما بعد المؤتمر

سوسن الشاعر

 إن الإبقاء على حبل الإنقاذ (الوساطة الكويتية) ممدوداً إلى ما لا نهاية ودون خط للنهاية، سيظل رغبة ومطلباً للحمدين من أجل التذرع به والتحجج به لبقائهما واستمرارهما في السلطة، وسيكون مطيلاً وممداً للأزمة القطرية ولن يساعدها في اتخاذ القرار السليم، بل لن يساعد تميم في مواجهة مشروع أبيه المدمر. إن عودة قطر للسرب – كما نتمنى – لن تكون إلا بعودتها إلى صوابها، وأن تكف عن مشاكساتها، وستجد مكانها محفوظاً حينها.

https://aawsat.com/home/article/1019911

تميم واللف والدوران

محمد آل الشيخ

مهما يكن الأمر فالخيارات أمام قطر محدودة، وليس أمامها في نهاية المطاف إلا الانصياع (راغمة) وغير مختارة لتنفيذ المطالب.

http://www.al-jazirah.com/2017/20170910/lp5.htm

قطر: رهانات خاسرةٌ وقبس أملٍ

عبدالله بن بجاد العتيبي

بانتظار التفاهم بين الدول الأربع تجاه رغبة أمير قطر التي أبداها لولي العهد السعودي، وما يمكن أن ينتج عنها، فإن الموقف واضحٌ، يجب أن تنتهي قطر نهائياً عن سياساتها التخريبية والإرهابية، وترمي كل أوهامها السابقة بعيداً، ويبقى الشك في الخائن حاضراً والأمل في عودته قائماً.

https://aawsat.com/home/article/1019906

هل نتفاوض مع تميم أم مع عزمي بشارة

علي سعد الموسى

لماذا لم يتم هذا الاتصال من الأمير القطري إلا بعد مئة يوم من الركض القطري باتجاه تعقيد المسألة؟ الجواب الوحيد: لأن عزمي بشارة كان يقضي إجازته السنوية اللندنية. لم يظهر على حد علمي ولو لدقيقة واحدة على قناة الجزيزة خلال أيام الأزمة، عاد من إجازته لينسف الأمل الوحيد بانتهاء هذه الأزمة بعد المكالمة بربع ساعة. هذه هي حقيقة الوقائع.

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35199

إلى نظام قطر: هذه بضاعتكم رُدَّت إليكم

أحمد الرضيمان

هؤلاء القوم في نظام قطر، نقيض ما جاء في الحديث، يحبون لأنفسهم البقاء، ويحبون لغيرهم الدمار والشر، بل فعلوا جريمة ما سبقهم بها من أحد من العالمين، وهي تخطيطهم لتقسيم بلدنا السعودية: مهبط الوحي، ومنبع الإسلام، ومأرز الإيمان، هذه الجريمة كل ما تذكرتها آلمتني، وأقضَّت مضجعي، عليهم من الله ما يستحقون، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=35194

أضف تعليقاً