أ . عالية فريد >> المؤشر الاعلامي


المؤشر الاعلامي 3382

3 أبريل 2018 - محرر الموقع

مؤشر الإعلامي الأربعاء 18/7/1439هـ الموافق  4/4/2018م      العدد 3382

619 إصابة بالجرب في مكة

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=334318&CategoryID=5

(وحدة السعوديين)..عصيّة على الاختراق

إن تأكيد الأمير محمد بن سلمان على أن الشيعة في المملكة يتمتعون بحياة طبيعية ويعيشون في سلام، وليس لدى المملكة مشكلات مع المذهب الشيعي، يجيء في سياق النهج الذي قامت عليه هذه البلاد منذ عهد المؤسس الذي يضمن حق التعايش الآمن لكل مواطن مهما كان مذهبه

الشعية والسنة مكونان للمجتمع السعودي القوي، وهما اليوم يضطلعان بمسؤولية مشتركة وكبيرة في تنمية الدولة والمساهمة في النهضة في مختلف المجالات والعمل على تحقيق رؤية السعودية 2030، ولن يسمح لمن ينعتق للأفكار السلبية والطائفية تعطيل هذا القطار التنموي الذي انطلق صوب مستقبل مزدهر ومشرق

https://www.okaz.com.sa/article/1629581

نقاط أساسية في حوار ولي العهد

مواصلة الحرب على الإرهاب ومكافحته

المملكة معتدلة وحاضنة لكافة المدارس الفقهية ويعيش تحت سمائها المواطن السني – الشيعي

إيران لم تتقدم في مجالات التنمية وكذلك في الاتفاق النووي، واستغلت الأموال التي منحت لها في دعم الإرهاب والتطرف والخوض في الحروب، مستخدمة أتباعها في المنطقة.

المملكة ليس لديها مشكلة إيديولوجية مع الطائفة الشيعية كما يروج لها، بل المشكلة الرئيسية مع النظام الإيراني الذي ينتهج إيديولوجية الشر.

من أشكال المساواة بين الرجل والمرأة أن الحكومة السعودية لا تفرق بين رواتبهما

السعودية تعمل جاهدة لمحاربة مثلث الشر الذي يضم: الإخوان وإيران والجماعات المتطرفة مثل القاعدة وحزب الله وداعش.

إيران تسعى لبناء إمبراطوريتها القائمة على إيديولوجوية الشر، وهذا مخالف لمبادئ الأمم المتحدة

انهيار اليمن لم يبدأ مع بداية الحرب 2015 بل في 2014 وفقا لتقارير الأمم المتحدة، والتحالف العربي بقيادة السعودية يقوم بدوره لتحقيق الاستقرار ومساعدة الشعب اليمني.

الملكية المطلقة ليست تهديدا لكي نخشاها، فهي النظام الذي ثبت أنه يحمي السعودية ويناسبها.

حرية التعبير في السعودية متواجدة بشكل يناسب مجتمعنا، وهناك ثلاث خطوط حمراء هي: –  تشويه الإسلام  – الانتقاد الشخصي – الأمن القومي

ولي العهد أكد ردع المملكة محاولات إيران التمدد في أفريقيا آسيا

(الإخوان).. تآمر وغدر.. وخيانة أمة

https://www.okaz.com.sa/article/1629616

(الإخوان) الضلع الثاني للشر..90 عاماً من الإرهاب والدمار

https://www.okaz.com.sa/article/1629590

قمة سعودية أميركية لبحث مستقبل الترفيه بالمملكة

http://www.alwatan.com.sa/Politics/News_Detail.aspx?ArticleID=334333&CategoryID=1

(السعوديون) يترقبون (كواليس هوليوود) على شاشات (السينما) بالمملكة

https://www.okaz.com.sa/article/1629547

العيسى: المواجهة الفكرية الأفضل لاستئصال التطرف

https://www.okaz.com.sa/article/1629552

النائب العام: الحملة ضد (الفساد) آتت ثمارها.. وأخبار سارة قريباً

http://www.alhayat.com/Articles/28514690

رصد التقصير مسموح دون تشهير

http://www.alwatan.com.sa/Nation/News_Detail.aspx?ArticleID=334264&CategoryID=3

إنفاق المستهلكين يواصل نموه للشهر الخامس .. بلغ 71.7 مليار ريال في فبراير

http://www.aleqt.com/2018/04/03/article_1362856.html

بعد أن ظهر متلوناً ووصف الخليجيين بـ«قوم بلا قيم.. لديهم فائض من المال»

مثقفون لـ(خالص جلبي): لولا الخليج لما اشتريت منزلاً في المغرب

https://www.okaz.com.sa/article/1629598

عن حريات التعبير وفوضى الاعتراض

علي سعد الموسى

أدرك صاحب القرارات التاريخية في العام الأخير أن المجتمع سيكرر ذات وتيرة الانقسام حول جدالات هذه القضايا، ولكن بصورة أشد وأقوى، خصوصاً وأن هذه القرارات تمس نقاشاتنا البيزنطية المحنطة، مثل قضايا التعليم والمرأة والمناهج والتطرف الديني بجماعاته المختلفة. وخشية من تبعات هذا الانقسام أوقف صاحب القرار جدل النقاش المستفز حول مثل هذه القضايا، وتصدى لأربابها بكل الحزم والعزم. ثم إن علينا أن ندرك أن «لوبي» الجدل ودهاقنة الانقسام لا يمثلون سوى نسبة ضئيلة جداً من لحمة المجتمع الواسعة التي أبدت ترحيباً هائلاً بهذه القرارات

سأختم بالمثال ما ذكره لي وزير تعليم سابق من أنه كان يقضي معظم دوامه في إقناع معترضين تسوقهم أوهام وإشاعات لا وجود لها في الأصل.

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=36727

أعمارنا التي سرقتها الصحوة 3-4!

د. محمد عبدالله العوين

الإخوان يرون جماعة جهيمان متخلفة في المنطلقات غبية في أساليب العمل السياسي جاهلة في تصور مفهوم الدولة الحديثة؛ إلا «براجمية» الإخوان دفعتهم إلى أن يغضوا الطرف عن جهيمان وجماعته ممن يعدونهم مغرقين في سلفيتهم غير الواعية، ورأوا أن حركة الحرم ألانت لهم المجتمع كي تتوغل الجماعة في مناشطه وتمسك بزمام التأثير فيه دون أن تجد من يشكك في أهدافها المضمرة، ولذلك يمكن القول إن من كسب الجولة في قطف ثمار تلك الأحداث هم الإخوان الذين حيدوا فلول متطرفي جماعة جهيمان أو من يسير في خطهم الفكري، ومارسوا أعلى صور التكيف والتقلب في المواقف وارتداء الأقنعة واللعب بوجهين إلى أن تمكنت كوادرهم من التحكم بمصادر التأثير في المجتمع، وأظهرت الجماعة بعض قوتها في أزمة الخليج وتداعياتها، ثم أعلنت عن كامل قوتها في أحداث 11 سبتمبر 2001م التي قادها أسامة بن لادن، وقد كان بداية النهاية لتنظيم الإخوان المسلمين

http://www.al-jazirah.com/2018/20180404/ln16.htm

الموسيقى في المدارس

عبدالله بن بخيت

التعامل مع ضحايا تحريمات الصحوة الجائرة يجب أن يكون مدروساً ومبنياً على حس إنساني، لا يشوبه التحدي أو روح الانتقام.

نصل إلى كارثة إذا وضعنا قائمة بتحريمات الصحوة المتطرفة لكي نؤسس على ضوئها قائمة تطرف مقابلة، أزلنا سلطة البؤس وأعدنا الموسيقى إلى حياة الناس، هذا كاف في هذه المرحلة، لسنا في حاجة إلى بيتهوفن وموزارت لنطالب بإداخل الموسيقى في المدارس.

http://www.alriyadh.com/1672848

أضف تعليقاً