أ . عالية فريد >> المؤشر الاعلامي


المؤشر الاعلامي 3387

9 أبريل 2018 - محرر الموقع

المؤشر الإعلامي الاثنين 23/7/1439هـ الموافق  9/4/2018م      العدد 3387

آل الشيخ يختار الجابر ويكسب أسطورتي النصر والاتحاد.. ويتوج الأبطال

فريق (أبوحيمد) بطل المملكة للبلوت.. ويفوز بنصف مليون ريال

https://www.okaz.com.sa/article/1630884

بزيادة قدرها 2% مقارنة بالقضايا الواردة في الشهر نفسه من العام الماضي

82 ألف قضية واردة لمحاكم الدرجة الأولى

مليون ساكن يضعون الأحساء على رأس محافظات المنطقة

59 مليارًا حجم الاستثمار بالطاقة المتجددة للعام 2020

39 مليون ريال قيمة واردات المملكة خلال يناير 2018

http://www.alyaum.com/article/4237895

(بالإضافة إلى مدفن نفايات نووية)

المملكة تنشئ قاعدة عسكرية في الجزء السعودي من جزيرة سلوى

http://www.alriyadh.com/1673816

قرقاش: صمت قطر تجاه ما صدر عن مشروع قناة سلوى دليل خوف وإرتباك

http://www.alriyadh.com/1673800

أكد أن «دعاة التصنيف والكراهية»

يستثمرون الصراع السياسي لتفريخ طفيليات التطرف

العيسى: الكراهية وهَوَس الخرافة وَلَّدا الطائفية وفَرَضا الصراعات

المؤتمر أكد ضرورة البحث عن صيغة للتوافق المجتمعي بين المكونات المختلفة.

شريعة الزمان والمكان مرنة تُبَشّر وتُيَسِّر.. وتتغير أحكامها بمقتضياتٍ ستةٍ

مهمة حَمَلَةِ العلم والفكر تحصين شباب الأمة من عاديات الشر أن تستغل عاطفتهم المجردة

د. العيسى: ليس من الرشد إضاعة الوقت بتشريح جسد التاريخ وهو عند الله في كتاب

أمين الرابطة: التكلفُ في تسويغ أخطاءِ توظيف الدين عبر التاريخ يُنتج المزيد من التأزم

يسلم د. العيسى درع المنتدى تقديراً لدور الرابطة في نشر الوسطية والاعتدال

تحقيق معادلة العيش المشترك الآمن بين جميع البشر على اتساع الدائرة الإنسانية

https://www.okaz.com.sa/article/1630933

تخفيض تذاكر السعودية 50% لمرضى السرطان ومرافقيهم

http://makkahnewspaper.com/article/886381

(كبار العلماء): جريمة متكاملة تستدعي ردعاً حازماً

https://www.okaz.com.sa/article/1630993

شائعات تضخم من الجرب وسط ارتباك الصحة

ارتباك بيان الصحة

تحدث عن وجود 1774 حالة في مدارس مكة فقط

لم يتطرق للحالات التي أعلنت في جازان وعددها 15

رصد فقط الحالات في مكة المكرمة البالغة 2156

لم يتطرق البيان لكيفية انتقال المرض إلى مدن أخرى

http://www.alwatan.com.sa/Local/News_Detail.aspx?ArticleID=334683&CategoryID=5

المرض يستشري في المناطق بسرعة عجيبة

2156 حالة جرب بمكة واشتباه في 18 بجدة.. 9 بالمدينة.. 7 بعسير

http://www.al-madina.com/article/568898

(رئاسة الحرمين): لا حسابات للأئمة في مواقع التواصل

https://www.okaz.com.sa/article/1630996

الطائف: (رشة) خفيفة تهدم مشروعا للتصريف تكلفته 23 مليونا

https://www.okaz.com.sa/article/1631010

جدة تحتضن يارا وشمة حمدان في أمسية طرب نسائية

http://www.alhayat.com/Articles/28640328

3500 مقعد لحفلة يارا وشمة.. والأسعار تصل إلى 1550 ريالاً

سيتم توزيعها على فئات عدة على أن تكون 500 كرسي لفئة Vip وبسعر لا يتجاوز 1550 ريالاً، فيما فئة الذهبي خصص لها 1000 كرسي بـ700 ريال للتذكرة، في حين أن فئة «الفضي» لها النصيب الأكبر بـ1500 كرسي وسعر التذكرة الواحدة 550 ريالاً، أما «البرونزي» خصص لها 500 كرسي فقط وبسعر 350 ريالاً للتذكرة الواحدة

https://www.okaz.com.sa/article/1630928

روان زهران: ندرة المدربات أبرز تحديات الرياضة النسائية

http://www.alyaum.com/article/4237915

صورة وتعليق

فريق «ايسترن فليمز» شعلة الشرقية لهواة كرة القدم بالظهران يستعد هذه الأيام لخوض الجولة الختامية في منافسة الدوري البحريني لكرة القدم النسائية (اليوم)

http://www.alyaum.com/article/4237925

المرأة في عالم الراليات

http://www.alyaum.com/article/4237924

15 سيدة يقدمن عروضاً مسرحية بأبها

http://www.alriyadh.com/1673924

قاطنات (قصور) الظهران يواصلن رياضة المشي

http://www.alyaum.com/article/4237921

العائلات ساندت تحدي السباحة

http://www.alyaum.com/article/4237919

الرضيعة في غيبوبة بسبب انقطاع الأكسجين عنها

خادمة إثيوبية تلقي بطفلة كفيلها في (حاوية نفايات)

http://www.al-madina.com/article/568861

نقل ترف ضحية العاملة الإثيوبية إلى (سعود الطبية)

https://www.okaz.com.sa/article/1630955

تشير أصابع الاتهام إلى عاملة منزلية من جنسية إثيوبية في الاعتداء عليها

نقل ترف في حالة حرجة إلى مدينة سعود الطبية

http://www.alwatan.com.sa/Nation/News_Detail.aspx?ArticleID=334636&CategoryID=3

وجهان لعملة واحدة زائفة

سعيد السريحي

ليس عجبا أن ينتهي التطرف الشيعي إلى ظهور دول وجماعات تتاجر بحب الإمام علي وثارات الحسين رضي الله عنهما كنظام الملالي في إيران وحزب الله في لبنان والحوثيين في اليمن، في الوقت الذي ينتهي فيه التطرف السني إلى ظهور تنظيمات وجماعات تدعي اتخاذ الإسلام مرجعية لها كتنظيم الإخوان المسلمين والسرورية والقاعدة وداعش، فقد جمع بين التطرفين أن كليهما سعى إلى خطف المجتمع باسم الدين ومصادرة حرية الناس باسم العقيدة والتحكم في مصائر الشعوب باسم الإسلام.

https://www.okaz.com.sa/article/1630890

الاستعمار الفارسي وقابليتنا لذلك

إدريس الدريس

أن العرب يذعنون هذه المرة وفق رؤية طائفية، ويقادون إلى التشرذم والاقتتال الأهلي بين مكونات الوطن الواحد بحسب أوامر الولي الفقيه، وكلما أمعنوا قتلاً كان ذلك محفزاً في معتقدهم لخروج المختبئ في سردابه المزعوم بأنه «المهدي المنتظر» (وربما يكون مكوثه في السرداب سببا في تعطيل كثير من المشاريع التحتية مثل تمديدات المياه والكهرباء وشبكات القطارات الأرضية !)

لو جاء قائد شجاع من الإخوة الشيعة وقتل فكرة التكسب والتعلق بالمهدي المنتظر وخروجه من السرداب، وخلاصة ما يعنيني في هذه الجزئية هم نحن العرب القابلون – غالباً – للاستعمار أو الاستحمار – كما قالها أحد مثقفينا – منذ بواكير التاريخ، انطلاقاً من الفاطميين في مصر ومن الفينيقيين أو الفينيئيين في لبنان ومن تنظيم الحشاشين الباطني بقيادة الحسن بن الصباح

https://www.okaz.com.sa/article/1630887

عندما خانت الصحوة دولتها وشعبها !

محمد الساعد

لقد كانت قراءة «الصحويين» للمشهد السعودي خاطئة وخيانة مع سبق الإصرار والترصد، لخصت الحياة في إقصاء المرأة والاهتمام بالمظاهر والطقوس وتقديس الموت ونفي الفرح، والتحالف مع الأعداء، كان مشروعاً حمل موته بيديه ولم يعد ممكناً التعايش معه؛ إذ غدا عقبة أمام الوحدة الوطنية والتنمية والتحول من دولة منزوية بسبب إرهاب الصحوة إلى دولة متمدنة، لقد كانت نهاية حتمية لمشروع إقصائي أحادي النظرة عندما اتخذت الدولة قرارها الشجاع بالافتكاك منه وتحويله إلى متحف التاريخ.

https://www.okaz.com.sa/article/1630888

أعمارنا التي سرقتها الصحوة 5-5!

د. محمد عبدالله العوين

لقد كانت مرحلة تراجع وكبوة ولّت وانقرضت وعاد المجتمع السعودي إلى طبيعته المتسامحة المنفتحة محافظاً على قيمه الدينية ومبتعداً في الوقت نفسه عن الانسياق خلف تنظيم حزبي سياسي مؤدلج ضيق عليه آفاق الحياة.

http://www.al-jazirah.com/2018/20180409/ln11.htm

سعوديون لا (وهابيّون)

بينة الملحم

إن وصف أولئك للمملكة بالوهابية أو للسعوديين بالوهابيين رمياً إلى الأفكار السلفية التي دعا إليها الإمام محمد بن عبدالوهاب بأنها «وهابية» لم يكن وصفاً بريئاً، أو تسمية عادية، بل ترمز في مضمونها العميق إلى تمييزٍ لها عن الأفكار السلفية، والمبادئ الموجودة في الدين؛ في القرآن والسنة وفي الواقع أن تلك السلفية لم تلغ الطوائف ولم تصفها، بل حمت التعايش بين الطوائف لأكثر من نصف قرن ومنذ تأسيس الدولة، وبمجيء الثورة الإيرانية جاءت موجة الطائفية والصراع!

http://www.alriyadh.com/1673880

التشدد والانفتاح والسنن الكونية

محمد السعيدي

في رأيي: أن ظاهرة الانفتاح ما زالت في بلادنا ضمن الحالة الطبيعية التي يمكن التعاطي معها بهدوء، لكن تضخيم الأمر واعتبار ما حدث شبيهًا بالانتكاسة الدينية أو الردة السياسية، هذا التضخيم هو الذي سيؤدي ليس إلى تضخيم الظاهرة وحسب، بل تعسير سبل علاجها، وإيقاعنا في وضع تحطيم الذات. وبالرغم من مظاهر الانفتاح التي قد لا ترضي بعضنا، فنحن نعيش في مرحلة بناء اقتصادي وعسكري واستقواء سياسي في منتهى الإتقان والجدية، فالنظر إلى الصورة فقط من خلال ما فيها من صورة من الانفتاح الثقافي -نختلف معها- سيؤدي حتما إلى أخطاء قاتلة في المعالجة.

http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=36758

العنف الأسري .. إلى متى؟

عبدالسلام المنيف

أن ما تقوم به وزارة العمل والتنمية الاجتماعية إلى حد الآن كافياً لحماية المرأة من العُنف، وإلى متى سيستمر هذا الحال الذي لا يُسر، وحتى أنشطتها حيال ذلك ليست بالمقبولة، وتحتاج إلى الكثير من العمل مع الجهات المعنية، لإعداد نظام جديد «يَشُل» الأيادي الطويلة، ويَخلق لنا جواً أُسرياً مقبولاً لا مُفككاً!

http://www.alhayat.com/Opinion/Abdulsalam-almuneef/28640330

العُـنف ضد الـمرأة

أيمن بدر كريّم

لا شك في أن عدداً من الـمُمارسات الهَمجية يدخل في نطاق العُـرف والـمقبول كموروث ثقافـي، والأدهى أن بعضها يُعد ضمن منظومة «حقوق» الرجل، ومنها الإساءة للزوجة لفظياً ومعنوياً وجسدياً لها بُغية «تأديبها»، وحبس الـمرأة في منزلها والاستيلاء على راتبها، أو حرمانها من العمل والابتعاث والزواج والسفر وحتى من إرثها الشرعي في بعض الحالات، مـما يفتح الـمجال واسعاً لابتزازها مادياً ومعنويًا.

http://www.al-madina.com/article/568829

إعادة تأهيل الآباء!

د. شلاش الضبعان

كلنا مسؤولون، وإذا خرقت السفينة غرقت، ولذلك علينا أن نكون أكثر ذكاء وحرصا على مصلحة وطننا وأنفسنا!

http://www.alyaum.com/article/4237937

أضف تعليقاً